وأوضحت "هآرتس" أن تلك المعطيات تنضم إلى دلائل أخرى تشير إلى التدهور الدائم والمتواصل في القوة الانتخابية لحزب "ليكود" الحاكم برئاسة نتنياهو
وبحسب الاستطلاع، ففي حال جرت انتخابات برلمانية اليوم، فإن كتلة "ليكود" وكتلة "العمل – الحركة" المشتركة، سيحصلان على عدد متساو من المقاعد.
وأشار الاستطلاع أن النسبة الأكبر من الجمهور الإسرائيلي يحملون نتنياهو حالة الفشل التي تمل بها إسرائيل، حيث قال 36 في المائة إن حكومة نتنياهو هي المسؤولة، بينما رأى 32 في المائة أن الأوروبيين والأمريكيين يتحملون المسؤولية، مقابل 24 في المائة حملوا المسؤولية للفلسطينيين.