جاء في بيان عن الخارجية الروسية أن الاجتماع الثنائي عقد في 1 مارس على هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في نيودلهي، حيث تبادل الطرفان وجهات النظر حول الحوار السياسي الروسي التركي والتعاون التجاري والاقتصادي، ومساعدة روسيا لتركيا في مواجهة آثار الزلزال.
وأضافت: "شدد الجانب الروسي على أن استمرار الصفقة يقتضي أن تأخذ في الاعتبار مصالح منتجي الأسمدة والحبوب الروس بما يضمن وصول منتجاتهم إلى الأسواق العالمية دون عوائق".