• - الموافق2025/05/30م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

 مرصد الأخبار

واشنطن تطلب من الدولة العبرية تأجيل الهجوم البري في غزة

قالت القناة i24 العبرية: إن الإدارة الأمريكية طلبت من الحكومة الصهيونية تأجيل الهجوم البرّي بشكل كامل في قطاع غزة لحين استنفاد المفاوضات بشأن صفقة التبادل بين حركة حماس والدولة العبرية.

ورغم مغادرة الوفد الصهيوني قطر؛ فإن الإدارة الأمريكية تُجري محادثات مع حماس عبر وساطة الدكتور بشارة بحبح، الذي ترأس حملة «العرب الأمريكيون من أجل ترامب». وطرح المبعوث الأمريكي «ستيف ويتكوف» مقترحًا يتضمن وقفًا لإطلاق النار لمدة 60 يومًا مقابل الإفراج عن 10 أسرى صهاينة. لكنّ حركة حماس رفضت المقترح، وطالَبت باتفاق يضمن إنهاء الحرب.

( i24/ 25 مايو 2025م)

ترامب يبحث عن السلام وطهران تماطل كعادتها 

قالت صحيفة عبرية: إن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية تعليق بعض العقوبات المفروضة على إيران، وذلك بعد يومٍ من احتضان العاصمة الإيطالية «روما» لجولة جديدة من المحادثات النووية غير المباشرة بين واشنطن وطهران.

ونقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن مسؤول أمريكي أن واشنطن عرضت اتفاقًا تمهيديًّا تؤكد فيه إيران استعدادها للتخلّي عن محاولة حيازة سلاح نووي، مضيفًا أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «لم تتنازل بمفاوضات روما عن مطلبنا بوقف إيران الكامل لتخصيب اليورانيوم على أرضها».

(صحف/25 مايو 2025م)

القضاء الأمريكي يُعطّل خطة ترامب لطرد الطلاب الدوليين من هارفرد

أصدر قاضٍ أمرًا تقييديًّا مؤقتًا يُوقف خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحرمان جامعة هارفارد من إمكانية قبول الطلاب الأجانب.

جاء الحكم بعد أن رفعت هارفارد دعوى قضائية، في أحدث تصعيد للنزاع بين البيت الأبيض وإحدى أعرق المؤسسات الأمريكية. ووصفت الجامعة قرار الإدارة الصادر الخميس، بمنع الطلاب الدوليين بأنه «انتهاك صارخ» للقانون ولحقوق حرية التعبير.

وتقول إدارة ترامب: إن هارفارد لم تبذل جهودًا كافية لمكافحة معاداة السامية، ولم تُغيِّر ممارساتها في التوظيف والقبول، وهي مزاعم نفتها الجامعة بشدة.

(بي بي سي/25 مايو 2025م)

 

علامة تعجب

غزة نموذج... كيف يستفيد مجرمو الحروب من الأزمات؟!

كشفت صحيفة «هآرتس» العبرية، أن مكتب رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو اختار الجهة التي ستتولى توزيع المساعدات في قطاع غزة «من وراء ظهر المؤسسة الأمنية».

وقالت الصحيفة: «من دون مناقصة أو إجراء قانوني سليم؛ قام طاقم برئاسة السكرتير العسكري لنتنياهو بتجنيد شركة غامضة وعديمة الخبرة لتنسيق العمليات الإنسانية في قطاع غزة».

وسجّلت الشركة بصفتها منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم «مؤسسة غزة الإنسانية»، والتي تشير تقارير إعلامية عبرية إلى أن مُؤسِّسها هو المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط «ستيف ويتكوف».

فيما أقرت إذاعة الجيش الصهيوني بأن هذا المخطط يهدف إلى تسريع إخلاء الفلسطينيين من مناطق شمال القطاع إلى جنوبه، تمهيدًا لتهجيرهم وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي يصرح رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو بأنها باتت ضمن أهداف الحرب. وأضافت «هآرتس»: «رغم أن الشركة قدّمت نفسها على أنها أمريكية، إلا أن خلفها تقف أيضًا جهات صهيونية، وتبيّن أن هناك الكثير من علامات الاستفهام حولها». وأوضحت أن «الشركة، التي تُدير العملية، وتسمى اختصارا بـSRS، مجهولة تمامًا في أوساط مَن يعملون منذ سنوات في هذا المجال الإغاثي؛ ولا تملك أيّ خبرة في توزيع المساعدات الإنسانية».

وتُعرّف شركة SRS نفسها كشركة أمريكية، لكن الأشخاص الذين يقفون وراءها، ومنهم شخص يُدعى فيل رايلي، وهو مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، هم أيضًا وراء شركة أخرى تُدعى «أوربيس» (Orbis)، وهي شركة تمتلك خبرة سابقة في العمل داخل غزة، وفق المصدر ذاته.

(الأناضول/ 25 مايو 2025م)

خطوة تركية مفاجئة قد تُغضِب الدولة العبرية!

أفادت وسائل إعلام تركية، نقلًا عن مصادر في الأجهزة الأمنية التركية، بأن القوات المسلحة التركية، تخطط لإنشاء قواعد عسكرية في سوريا، في إطار مكافحة الإرهاب.

وقالت تقارير نشرتها تلك الوسائل: «أنقرة ستُقدّم المساعدة للسلطات السورية في مجال تنظيم الجيش وقوات الأمن». وأوضحت المصادر أن «القوات المسلحة التركية ستنشئ قاعدة جوية وقاعدة بحرية في سوريا لمحاربة تنظيم «داعش» الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عدة)». وبحسب صحيفة «توركيه»، فإن تركيا ستقدم مساهمة كبيرة في تعزيز الأمن بالمنطقة.

(سبوتنك/ 24 مايو 2025م)

غزة تقاتل على جوع وعطش وتواصل صمودها!

أعلنت كتائب القسام أن مجاهديها نفَّذوا عملية مركبة ضد قوات الاحتلال شرق بلدة القرارة في خانيونس جنوب قطاع غزة.

وفجَّر المقاومون منزلًا تحصنت بداخله قوات الاحتلال باستخدام عدة عبوات شديدة الانفجار، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين جنود الاحتلال نتيجة انهيار المنزل.

كما فجَّروا عين نفق عندما حاول جنود آخرون الوصول للمكان، واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة. وأكد المجاهدون رصد هبوط طيران مروحي للإخلاء صباح الثلاثاء 20 مايو 2025م.

(معا/ 24 مايو 2025م)

 

قراءة في تقرير

مشروع 2025م... المخطط اليميني للسيطرة على أمريكا

تُسلّط الصحافة الأمريكية منذ بداية ترشيح الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب الضوء على المشروع الأكثر تطرفًا في تاريخ الولايات المتحدة، والذي يُركّز على تمكين اليمين المتطرف من إدارة شؤون البلاد.

ووفقًا لتقريرٍ نشره موقع «التقدم الأمريكي»، وشارك في إعداده كيلي ماكوي وويل راجلاند؛ فإن مشروع 2025م الذي يتبنَّاه اليمين يُركّز على تدمير الضوابط والتوازنات التي تحكم الاستقرار في الولايات المتحدة، لتعطي مساحة تحرُّك لحركة «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى».

وقد صرح ترامب أثناء رحلة خاصة بالطائرة مع رئيس مؤسسة التراث كيفن روبرتس، بأن المؤسسة الفكرية سوف «تضع الأساس وتوضح الخطط بالضبط لما ستفعله حركتنا». وقد استعانت مؤسسة التراث بمائة مجموعة يمينية تضم ما لا يقل عن 140 من كبار حلفاء إدارة ترامب للمساعدة في بناء الإجماع حول مشروع 2025م.

يحاول ترامب وفانس إخفاء صلتهما بمشروع 2025م، لكنّهما لا يتجنّبان المقترحات الواردة في كتاب سياسات اليمين. في الواقع، غالبًا ما تكون مقترحاتهما السياسية وتصريحاتهما خلال الحملات الانتخابية أكثر تطرفًا من تلك الواردة في مشروع 2025م.

ومن أهم بنود مشروع 2025م لترسيخ سلطة اليمين المتطرفة: إضعاف استقلالية الهيئات العامة من خلال استبدال عشرات الآلاف من موظفي الخدمة المدنية غير الحزبيين بموظفين تابعين لليمين المتطرف موالين لأيديولوجية «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى».

ويشمل المشروع أيضًا: السماح لسلطات إنفاذ القانون بملاحقة أيّ شخص يختلف مع ترامب أو الجمهوريين المؤيدين لـــ«جعل أمريكا عظيمة مجددًا»، كما يتضمن إضعاف استقلالية الوكالات الحكومية مثل وزارة العدل، وتمكين الرئيس من فَصْل موظفي الخدمة المدنية، واستبدالهم بموظفين تابعين له سياسيًّا.

ومن أهم بنود الخطة اليمنية -بحسب التقرير-: قمع حرية التصويت، وتغيير قواعد الانتخابات؛ بهدف سنّ قوانين تُصعِّب على الناس في المجتمعات المُهمَّشة الإدلاء بأصواتهم، وكذلك التركيز على استخدام المجتمعات الضعيفة ككبش فداء لإثارة الانقسام مثل تحويل المهاجرين إلى أقليات مليئة بالجريمة والاستهداف، وتحويلهم إلى خصوم سياسيين لـترامب؛ بهدف زيادة شعبيته اليمينية.

ويشير التقرير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي -وهو كالة مستقلة تعمل بمثابة البنك المركزي للولايات المتحدة، وتدير سياساتنا النقدية بحسب الظروف المالية-؛ يحاول ترامب تحويله إلى أداة من أدوات الحكم وإلغاء استقلاليته من خلال التحكم في أسعار الفائدة لتحقيق مصالحه السياسية، بالإضافة إلى التحكم في سياسات الإنفاق الحكومي، مثل تقليص ميزانية وزارتي التعليم والداخلية، وحجب الأموال عن بعض الولايات المعارضة لسياساته.

ويشمل مشروع 2025م تغييرًا في الإجراءات الضريبية؛ مثل: خفض معدل ضريبة الشركات بنسبة 18%، وهو ما يعادل تخفيضًا ضريبيًّا بقيمة 24 مليار دولار لشركات فورتشن 100. كما تسعى الخطة، على المدى البعيد، إلى استبدال ضرائب الأفراد والشركات بضريبة استهلاك ثابتة، مثل ضريبة المبيعات الوطنية، بالإضافة إلى تقويض تشكيل النقابات والانضمام إليها؛ لمحاصرة حقوقهم والتضييق عليهم.

وفي تقرير نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» لمحاولة توضيح رؤية ترامب لسياسته الخارجية؛ قالت: إن ما يعنيه مبدأ «أمريكا أولًا»، لخَّصه عمليًّا مايكل أنطون مدير الاتصالات في مجلس الأمن القومي، بقوله: «أعتقد أن مبدأه لا يزال في طور التشكل؛ هناك نَهْج لاستخدام القوة، ونهج لوضع المصالح الأمريكية أولًا، ونهج لوضع مصالح العمال الأمريكيين والاقتصاد الأمريكي أولًا في مفاوضات التجارة».

وتعقيبًا على ما سبق، صرَّحت مارا رودمان، الباحثة في مركز ميلر بجامعة فرجينيا بأن «الأثر لما يجري حاليًّا سيكون كبيرًا، وسيُلْحِق الضرر بسمعة الولايات المتحدة كملاذ آمِن؛ حيث سيادة القانون هي الأساس، وحيث يُعتبر الدستور وثيقة وطنية مقدَّسة، على غرار أيّ دولة أخرى. وبتجاهله التام للقانون؛ أظهر ترامب مدى قيمة وهشاشة القواعد التي تدعم مؤسساتنا، وأمننا الاقتصادي والوطني، وأساس ديمقراطيتنا».

تبدو انعكاسات ما يجري في الولايات المتحدة ظاهرة بصورة كبيرة في طبيعة العلاقة مع الحلفاء في أوروبا، وكذلك مع الأعداء التقليديين مثل روسيا وإيران، وتحويل الصراعات إلى صفقات تجارية، وتجنّب أيّ صدام جديد يستنزف الأموال الأمريكية. وعليه يمكن القول: إن ذلك سيكون له أثر كبير على أداء وفاعلية الجيش الأمريكي الذي سيعاني في الـــ20 سنة المقبلة من تراجُع في قدرته على الوفاء بالتزامات واشنطن وحلفائها خارجيًّا، وما يجري مِن قِبَل ترامب هو محاولة لإنقاذ إمبراطورية تحتضر وتنكمش على نفسها، لذلك رفضت واشنطن المواجهة مع إيران، ومواصلة الحرب في أوكرانيا، وأنهت النزاع مع اليمن، وركزت على الصفقات التجارية التي تجلب الأموال، وهو مؤشر خطير لحلفائها في العالم؛ فهي لم تَعُد راغبة بحمايتهم لأجل حماية «الديمقراطية».

وأمام تلك التحديات الداخلية تظهر الصين مع قوة صناعية ضخمة تعادل ثلاثة أضعاف القدرة الصناعية الأمريكية و230 ضعفًا من قدرتها على بناء السفن، وبامتلاكها 70% من المعادن الأرضية النادرة، وخصوصًا الغاليوم، وهي المادة التي لا يمكن صناعة الطائرات الحربية بدونها، لتواجه واشنطن خارجيًّا وتُحَجّم نفوذها الاقتصادي، وتُقدّم للعالم بديلًا عن الصادرات الأمريكية، لا سيما مع إظهار تفوقها الكبير في الصناعات العسكرية والسفن والطائرات المقاتلة لتخوض الرأسمالية الأمريكية آخر حروبها.

 

تغريدات

عبدالعزيز بن عثمان التويجري AOAltwaijri@

النائب الأمريكي الجمهوري عن ولاية فلوريدا، راندي فاين، يدعو إلى قصف غزة بالأسلحة النووية، ويقول لقناة فوكس نيوز: «لم نتفاوض على استسلام مع اليابانيين، بل قصفناهم بالسلاح النووي مرتين؛ للحصول على استسلام غير مشروط، ويجب أن نفعل الشيء نفسه في غزة».

عثمان المختار othmanmhmmadr@

أتواجد حاليًّا بمقر لمليشيا النجباء ومليشيا «كتائب حزب الله» في ريف حلب، المقر عبارة عن مدرسة ثانوية اتخذوها مكانًا لهم بين الأهالي. قال رجلان من أهل المنطقة في شهادتهم: إنهم تركوا معداتهم وملابسهم، قبل دخول عمليات «ردع العدوان» إلى حلب بساعات، وانسحبوا باتجاه الأكاديمية الهندسية العسكرية؛ حيث يوجد الروس والإيرانيون. وما زالت أوراق تُظهر جدول مناوبات الحراسة، وكتابات على الجدران.

Dr.Mahmoud Hafez @DrMahmoudHafez3

سمعنا عن خنساء فقدت عددًا من إخوتها، ولم نشاهدها، كانت من العصر الغابر، ولكنّ عصرنا هذا شهد خنساوات بالجملة؛ في العراق، إلى ليبيا، إلى سوريا فغزة.

ولكن الدكتورة آلاء النجار ليست الأولى في غزة، فهي امتداد لأخريات قبلها، ولكن هي خنساء ×3؛ حيث فقدت 9 من أبنائها دفعة واحدة.

والمصيبة أنهم جُلِبُوا إلى المستشفى التي تُناوب بها، وهي طبيبة أطفال في خانيونس.

صبَّرك الله يا د. آلاء. اللهم اربط على قلبها.

د. عبد الله التويجري tuijaaa2@

{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا}؛ أصعب مهمة فِي حَيَاتِنا هِي الثَّبَات عَلَى الدِّين فِي زَمَن الفتن والْمُتَغَيِّرَات والانتكاسات .أَسْأَل الله لِي وَلَكُمْ الثَّبَات عَلَى الحق وحسن الخاتمة.

 

  

أعلى