ويربط الجسر المعلق بين البلدة القديمة في القدس وجبل صهيون وبلدة الثوري.
وتنفذ هذا المشروع "وزارة القدس والإرث اليهودي" بميزانية قدرت بنحو 20 مليون شيكل.
وبدأ العمل بإقامة الجسر بعد سنوات من التأجيل جراء إجراءات قضائية قدمت ضد المشروع.
وجرت في السنوات الأخيرة عمليات تهويد مستمرة للأراضي الفلسطينية، خاصة في مناطق شمال غربي سلوان المحاذية لسور البلدة القديمة والتي تتضمن منطقة وادي الربابة في البلدة.