وأدى القتال الذي اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع الشهر الماضي إلى تفاقم أزمة إنسانية في البلاد وأجبر أكثر من 1.3 مليون شخص على الفرار، وهو يهدد بزعزعة استقرار المنطقة.
وقال دبلوماسيون غربيون في الخرطوم، عام 2022، إن “فاغنر ضالعة في عمليات تعدين غير مشروعة للذهب في السودان وتنشر معلومات مضللة”، بحسب ما ذكرت رويترز.
وأقام قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي”، علاقات مع روسيا، لكنه ادعى في وقت سابق إنه قام بقطع العلاقات مع فاغنر بعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات عليها.