• - الموافق2024/11/22م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

 مرصد الأخبار

محكمة (إسرائيلية) ترفض إعفاء المتدينين من الجيش

رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية تأجيل البت بموضوع قانون التجنيد لليهود الحريديم الذي أُقر لإرضائهم ويعفي (تلامذة التوراة)من الخدمة، وقررت إلغاء القانون ما لم يقم الكنيست بتشريع قانون جديد، وبذلك فإنه ابتداءً من شهر فبراير القادم فإن اليهود الحريديم سيكونون ملزمين بالتجنيد في جيش الاحتلال (بشكل متساوٍ) وَفْقاً للقانون الموجود.

وقبل نصف عام اتفق حزب الليكود مع اليهود الحريديم على مسار يتجاوز المحكمة العليا في حال إلغاء قانون التجنيد، وكان هذا ضمن الاتفاق الائتلافي مع الأحزاب المتدينة (شاس) و (يهدوت هتوراة)؛ إذ اتفقوا على إجراء تعديل قانوني أعده الجيش والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية يتيح إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية.             (i24: 3/ 11/ 2020م)

 

مستشار النمسا: مكافحة (الإسلام السياسي) أصبحت هدفاً أوروبياً

دعا المستشار النمساوي سيباستيان كورتز الاتحاد الأوروبي إلى مكافحة (الإسلام السياسي) معتبراً أنه «أيديولوجية» تشكل «خطراً على نموذج العيش الأوروبي». وأوضح في مقابلة مع صحيفة (دي فيلت) الألمانية أنه «ينبغي على الاتحاد الأوروبي أن يركز أكثر في المستقبل على مشكلة الإسلام السياسي». وأضاف: «أتوقع نهاية التسامح الذي يفهم بشكل خاطئ، وكل الدول الأوروبية مدركة للخطر الذي تشكله أيديولوجية الإسلام السياسي على حريتنا ونموذج العيش الأوروبي».

وأوضح قائلاً: «أنا على اتصال من الآن بـ (الرئيس الفرنسي) إيمانويل ماكرون وكثيرٍ من رؤساء الحكومات بشأن هذه المسألة لنتمكن من التنسيق بشكل أوثق داخل الاتحاد الأوروبي». وأعرب عن اقتناعه بأن مسألة مكافحة الإسلام السياسي ستفرض نفسها كموضوع أساسي في القمم الأوروبية المقبلة.

(يورونيوز: 3/ 11/ 2020م)

 

الغارديان: ماكرون وضع فرنسا في مواجهة  العالم الإسلامي 

نشرت صحيفة الغارديان مقالاً كتبه سيمون تيسدل يتحدث فيه عن غضب المسلمين عبر العالم من تصريحات ومواقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وفي المقال الذي يحمل عنوان (غضب المسلمين من ماكرون يهدد بتصعيد التوتر في أوروبا)، يقول تيسدل: إن ماكرون وضع فرنسا وأوروبا في مواجهة جديدة مع العالم الإسلامي الشهر الماضي باسم الحرية. وربما كان ذلك عن قصد أو دون قصد منه.

ويرى الكاتب أن خطاب ماكرون الحماسي يوم 2 أكتوبر، الذي تعهد فيه بمكافحة «التطرف الإسلامي» والقضاء على «الانعزالية» والدفاع عن قيم العلمانية مهما كان الثمن، أنذر بالأزمة الأخيرة. وبدا الخطاب في بادئ الأمر مناورة سياسية داخلية تهدف إلى إفساد مخططات اليمين المتطرف في فرنسا قبل الحملة الانتخابية لعام 2022، لكنه انتهى بمواجهة شاملة مع العالم الإسلامي.

(صحف: 1/ 11/ 2020م)

 

علامة تعجب

ثلاثة مسلمين غابوا عن فضائيات الإعلام الأوروبي... لماذا؟!

حظي ثلاثة رجال مسلمين بالإشادة والتكريم من الشرطة النمساوية لمساعدتهم ضابط شرطة وامرأة مسنة خلال هجوم في فيينا. وأُصيب رجب جولتكين برصاصة في ساقه، بينما كان يساعد المرأة المسنة مع صديقه ميكائيل أوزين. كما نقلا شرطياً مصاباً إلى مكانٍ آمنٍ بعد أن قدَّم له فلسطيني يُدعَى أسامة جودة إسعافات أولية. وقُتل خمسة أشخاص، بينهم المهاجم، وأصيب 22 آخرون في إطلاق نار قبالة كنيس يهودي في العاصمة النمساوية.

(بي بي سي: 3/ 11/ 2020م)

 

لواء أردني: قواتنا متأهبة لدعم الحروب الأمريكية

أكد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية، اللواء الركن يوسف الحنيطي، أن طائرات القوات الأردنية من طراز UH-60، يمكنها الرد بشكل سريع على التهديدات باتجاه الأردن.

وأشار خلال الاجتماع السنوي المرئي لجمعية الجيش الأمريكي حول الشراكة بين القوات المسلحة الأردنية والحرس الوطني لولاية كولورادو الأمريكية، إلى أن «هذه الطائرات متأهبة لتقديم الدعم للعمليات التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية والناتو خارج الأردن». وأوضح أن «الشراكة الإستراتيجية بين القوات المسلحة الأردنية والحرس الوطني في كولورادو منذ 16 عاماً ما تزال قوية جداً».

ونوه الحنيطي بـ «نجاح التبادلات بين القيادات النسائية، والأئمة، والقساوسة، وفي التوجيه المعنوي، والعلاقات العامة، ودفاع القواعد الجوية، وحماية القوة، بالإضافة إلى برامج تطوير ضباط الصف».

(خبرني: 3/ 11/ 2020م)

 

موقع روسي: عيون أدروغان تحوم حول (القرم)!

جاء في مقال بعنوان: (رئيس تركيا يطلب إعادة شبه جزيرة القرم) نشرته صحيفة (الأخبار) التركية أنه خلال اللقاء الأخير بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أعرب الأخير في مؤتمر صحفي مشترك عن ثقته في أن تركيا ستصبح عضواً فيما يسمى بـ (منصة القرم لإنهاء الاحتلال)، التي تُنشئها كييف. وقال الباحث السياسي الأوكراني - الروسي المعروف، روستيسلاف إيشينكو، لـ (سفوبودنايا بريسا): لم أكن لأقارن بين اهتمام أردوغان بالقرم واهتمامه بناغورني قره باغ. فيما يتعلق بشبه جزيرة القرم، لا يعترف بتبعيتها لروسيا، على الأقل لأن أنقرة سبق أن اعترفت بها أرضاً أوكرانية. ولدى الأتراك أيضاً ملاحظات إضافية عمرها مئتا عام. هناك أيضاً، كما يعتقدون، لم تتم مراعاة المعايير القانونية. أما بالنسبة لناغورني قره باغ، فقد استغل الرئيس أردوغان الوضع ببساطة لتعزيز موقعه في منطقة تقاطع المصالح مع إيران وبلدنا أيضاً. لقد فُتحت (نافذة فرص)، وتسلل عبرها. وحتى الآن لم تُطفأ النار هناك رغم المقترحات العديدة من كلٍّ من تركيا وروسيا للأطراف المتصارعة.

(روسيا اليوم: 1/ 11/ 2020م)

 

قراءة في تقرير

طموحات الأتراك والجدار المسيحي

تسببت عدة ملفات بتضخم الخلافات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا إثر أزمة غاز البحر المتوسط وملف اللاجئين والدعم الأوروبي للأكراد في سوريا وكذلك الخلاف الدائم بين الأتراك والفرنسيين، وهذا الأمر أظهر بشكل واضح تلاشي الرغبة التركية بالانضمام للاتحاد الأوروبي بعد أن بدأت الحكومة التركية محادثات بهذا الصدد منذ عام 2005م.

وبقدر ما ينظر للملفات الشائكة بين الطرفين على أنها السبب في تعطيل هذا الأمر إلا أن الاتحاد الأوروبي الذي ينظر لنفسه على أنه نادٍ مسيحي، قد حفز أسباب كثيرة دفعت تركيا للابتعاد عنه منذ أن صعد حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان إلى السلطة. فقد تجاهلت أوروبا الوقوف إلى جانب تركيا خلال أزمتها مع روسيا عام 2015م رغم أن أنقرة عضو في حلف شمال الأطلسي، وأظهرت أيضاً ألمانيا وفرنسا دعمهما لحزب العمال الكردستاني الـمُصنف إرهابياً التي تقاتلها تركيا على الحدود العراقية والسورية، وفي ملف الغاز وقفت فرنسا بآلاتها العسكرية في مواجهة تركيا في البحر المتوسط على خلفية أزمة اليونان.

يقول معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى في تقرير يشخص فيه هذه القضية: «إن الأوروبيين يتحمَّلون نصيبهم من المسؤولية. فما تسمى بـ (اتفاقية أنقرة) الموقَّعة بين (المجموعة الأوروبية) آنذاك وتركيا في عام 1963م تركت الباب مفتوحاً أمام انضمام تركيا إلى النادي الأوروبي في المستقبل، فتقدمت أنقرة رسمياً بطلب الانضمام إليه في عام 1987م». فقد كانت تركيا في الحرب الباردة بلا أدنى شك بالنسبة للأوروبيين جزءاً من معركتهم ضد الاتحاد السوفييتي، لكن نظراً للكثافة السكانية التي تميز تركيا عن باقي الدول الأوروبية فإن هذا الأمر أصبح مثار قلق بالنسبة لبروكسل؛ ولا سيما أن السكان غالبيتهم مسلمون.

وبعد سقوط جدار برلين بدأ الموقف الأوروبي يتخذ مساراً ملتوياً بهدف إبعاد تركيا عن النادي المسيحي؛ فقد أنشأ اتحاداً جمركياً عام 1995م، وبعد بضع سنوات في عام 1999م، أكَّدت بروكسل رسمياً أهلية تركيا لعضوية الاتحاد الأوروبي. ولكن تم تأجيل بدء مفاوضات الانضمام بشكل متكرر، ولم تبدأ إلا في عام 2005م. ومن أسباب ذلك مبررات أوروبية تتعلق بالخلاف حول قبرص، وسجل تركيا في حقوق الإنسان الذي كان بحاجة إلى تحسين كبير وَفْقاً للأوروبيين.

وبالتزامن مع الترقب التركي والعنجهية الأوروبية بدأ كثير من الدول بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004م، وفجأة اكتشف الأوروبيون أن تركيا دولة ذات غالبية مسلمة، فأخذت المناقشات تدور حول ما إذا كانت المسيحية تشكل قيمة جوهرية من قيم الاتحاد الأوروبي. ونظراً لأن موقف أردوغان الأولي المؤيد للاتحاد الأوروبي كان يواجه ترددات أوروبية، فقد بدأت تركيا تشكِّك في صحة (توجهها الأوروبي).

بعد انضمام قبرص للاتحاد الأوروبي عام 2004م تشددت المواقف الأوروبية وتم تجميد المفاوضات، وعلى النحو نفسه تعامل صانعو السياسات اليونانيون بصرامة مماثلة مع تركيا على أمل إرغامها على الاعتراف بهم حكاماً للجزيرة. كما أن بعض الدول الأعضاء الرئيسية في الاتحاد الأوروبي، مثل فرنسا، ضغطت مراراً وتكراراً من أجل تعليق فصول محددة من المفاوضات مع أنقرة، موضحة في أغلب الأحيان أن السبب الرئيسي لذلك هو عدم اعتراف تركيا بقبرص. ولكن بدلاً من تغيير أردوغان موقفه من أجل الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، ردَّ بالابتعاد تدريجياً عن النادي الأوروبي، سواء في الداخل أو في مجال السياسة الخارجية.

وفي مستهل محادثات الانضمام مع تركيا طالبت أوروبا أنقرة بإجراء إصلاحات في الجيش لإبعاد تأثيره عن السياسة فكانت تلك المطالـب محل ترحيب من حزب العدالة والتنمية الذي استغل الفرصة لزيادة نفوذه في صناعة القرار، وتعقيباً على ذلك يقول معهد واشنطن: كانت بروكسيل محقة في هذه النقطة لكنها لم توفَّق في اختيار الطبقة السياسية التي تؤدي هذا الدور؛ فحالما انتهى نفوذ الجيش أصبح لدى أردوغان ثقة كاملة بأن تركيا لم تعد بحاجة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ولها هويتها الإسلامية الخاصة بها.

واكتسبت أنقرة نفوذاً كبيراً على أوروبا خلال ما يسمى بأزمة اللاجئين التي بلغت ذروتها بين عامَي 2015 و 2016م. ونظراً إلى عجز الاتحاد الأوروبي عن التعامل مع العدد الكبير من اللاجئين الهاربين إلى أوروبا بعد اندلاع الحرب في سوريا، وانعدام التضامن بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، فقد أصبحت تركيا فعلياً أشبه بحارس بوابة أوروبا.

وفي الاتفاق المبرم بين الاتحاد الأوروبي وتركيا في عام 2016م، حصلت أنقرة على ستة مليارات يورو للتصدي للاجئين المتجهين إلى أوروبا وإبقائهم في تركيا. وأصرت أنقرة أيضاً على رفع القيود عن تأشيرات السفر وإعادة فتح الفصول المعلَّقة في مفاوضات الانضمام، وقد تمت تلبية طلباتها (من الناحية النظرية).

وتذرعت بروكسل بمحاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت عام 2016م، واتخذت قراراً بتعليق المفاوضات كلياً في عام 2019م، ومع قطع شعرة معاوية في ملف الانضمام فإن أوروبا فقدت أي فرصة لها في التأثير على توجهات تركيا السياسية، وهذا الأمر دفع أردوغان لممارسة سياسيات بعيداً عن حاجته لإرضاء الأوروبيين لا سيما بعد أن حوَّل الصراع الاقتصادي على الغاز إلى صراع قومي استطاع من خلاله نيل إجماع كافة القوى التركية وبدأ بالبحث عن استقلالية تركيا في سياساتها الخارجية دون رغبته في الحصول على الموافقة الأوروبية لخطواته، وحوَّل تركيا من صديق مقرب للأوربيين وحليف عسكري قوي إلى عدو شرس يواجه بروكسيل في عدة ملفات.

 

تغريدات

عبدالرحمن البورنو  @a_m_alborno

بعض المسلمين يترقب الانتخابات الأمريكية، وكأن مصائرهم في يد من سيسكن البيت الأبيض، رزقهم وحياتهم ومماتهم، متابعة الأخبار شيء وهذا الانشغال الناتج عن التبعية وتعليق المصير بمن وراء البحار ضعف عقلي واهتزاز عقائدي وسفه جمعي.

عبد المحسن هلال @AbdulmohsinHela

كأنهم للتو اكتشفوا النبي إبراهيم عليه السلام، أو بالأحق أعادوا اكتشافه فأخذوا ينسجون له خيوط دين جديد سموه الدين الإبراهيمي.

هم مجرد أدعياء يستخدمون الدين لغرض سياسي، وهي تهمة يرمون الآخرين بها، لو كانوا جادين فعلاً لقالوا بالحنيفية، الاسم الحقيقي لدين إبراهيم.

  عبدالعزيز التويجري  @A.Altwaijri 

اليوم هو ذكرى وعد بلفور أو تصريح بلفور المشؤوم الظالم (Balfour Declaration) في الرسالة التي أرسلها آرثر جيمس بلفور بتاريخ 2 نوفمبر 1917م إلى اللورد ليونيل والتر دي روتشيلد يشير فيها إلى تأييد حكومة بريطانيا إنشاء وطن قومي لليهود فى فلسطين.من لا يملك يمنح من لا يستحق أرض غيره.

مشاري الشثري   @m_alshathri

«كلما كانت حياةُ القلب أتمَّ كان غضبُه لله ورسوله # أقوى وانتصارُه للدين أكملَ» ابن تيمية.

فلا تعجب حين ترى أهل الضلالة يهوِّنون من مقام الانتصار للنبي # وشرف الحميَّة له على شانئيه الكفرة... ماتت قلوبهم فبَدَت قَسَمات النفاق على وجوههم، وما تخفي صدورهم أكبر!

 

 

  

أعلى