وأوضحت الصور المسربة أن السنوار كان مرتديًا بزته العسكرية ومسلحًا وربما مشتبكًا عند استهدافه، وأنه كان وسط أنقاض مبنى فوق الأرض وهو يرتدي بزته العسكرية، وأن قذيفة دبابة استهدفت هذا المبنى بعد رصد مسلحين فيه. بحسب موقع الجزيرة نت.
وتعد عملية الاغتيال حدثًا أمنيًا كبيرًا، ومن المفترض أن يكون على قدر كبير من السرية"، لكن جنود الاحتلال الإسرائيلي هم من سربوا هذه المعلومات الحساسة.
و"من غير المعروف متى جرت عملية اغتيال السنوار"، وأشارت مصادر إعلامية أنها ربما "تمت خلال الليلة الماضية وجاءت بمحض الصدفة، وليس على أساس استخباراتي".