• - الموافق2024/12/30م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

أحمد أبودقة

مرصد الأخبار

عمليات الجيش الصومالي متواصلة لاستعادة سيطرته على البلاد

قُتِلَ 25 عنصرًا من حركة الشباب، في عملية عسكرية جنوبي الصومال. جاء ذلك وفق بيان للحكومة الصومالية أورده التلفزيون الحكومي.

وبحسب بيان الحكومة؛ فقد نفّذ الجيش الصومالي عملية عسكرية استهدفت محيط بلدة «حوادلي» التي تعرّضت لهجوم انتحاري مِن قِبَل عناصر الحركة.

 وأفادت الحكومة بأن «العملية تسبّبت في مقتل 25 من عناصر الشباب، فيما صادَر الجيش عتادًا عسكريًّا كان بحوزة الإرهابيين».

وفي بيانها؛ ذكرت الحكومة أن العملية نُفِّذَت «بدعم من العشائر المسلحة، وبالتعاون مع المخابرات الصومالية، والحلفاء الدوليين». وفيما لم توضّح مَن هم «الحلفاء الدوليون»؛ إلا أن الجيش الصومالي عادةً ما يُنفّذ عمليات بدعم من قوات أمريكية.

(الأناضول/ 19 يناير2023م)

الاندبندنت: الاقتصاد المصري ينهار بسبب الفساد

نشرت الاندبندنت تقريرًا حول وضع الاقتصاد المصري، والصفقة الأخيرة مع صندوق النقد الدولي، جاء فيه أنه يتوجّب على مصر الوفاء بالتزاماتها في الصفقة.

وقالت الصحيفة: إنه منذ سنوات، كان اقتصاد الدولة العربية الأكثر اكتظاظًا بالسكان ينهار أمام أعيننا. ويرجع هذا إلى حدّ كبير إلى ما يَعتبره الكثيرون الفساد وسوء الإدارة الجسيم.

وجاء صندوق النقد الدولي ليتدخل من خلال حزمة بقيمة 3 مليارات دولار مدتها 46 شهرًا مرتبطة ببعض الشروط. وأشارت إلى أن بعض الشروط تنطوي على مرونة صرف العملة المحلية، ممَّا أدَّى إلى مزيد من الانهيار للجنيه المصري، الذي يتم تداوله الآن عند قرابة الـ30 جنيهًا مقابل الدولار الواحد.

لكنَّ البنود الرئيسية لصندوق النقد الدولي لن تُفيد مصر إلا على حساب الجيش، وتهدف الإصلاحات الجديدة على وجه الخصوص إلى تقليص تأثير الدولة في الاقتصاد وفتح دفاترها. 

(صحف/ 17 يناير 2023م)

شاس الحريدي يهدّد بتصدع حكومة نتنياهو

هدّد حزب شاس الحريدي اليهودي، بتفكيك حكومة بنيامين نتنياهو في حال لم يتمكّن رئيس حزبه أرييه درعي من البقاء وزيرًا. يأتي ذلك بعدما أعلنت المحكمة العليا في إسرائيل عن قرارها بعدم السماح لآرييه درعي بالعمل وزيرًا في حكومة نتنياهو، بأغلبية 10 قضاة؛ لإدانته في قضية جنائية.

وقال وزير الرفاه الصهيوني يعقوب مارجي من حزب شاس لإذاعة كان العبرية: «إن لم يبقَ درعي في الحكومة؛ فإنه لن توجد حكومة». فيما قال مصدر آخر من الحزب الحريدي: «إنه لن يكون هناك وضع للحكومة بدون درعي.. هذه مشكلة الليكود، ويجب أن يجدوا طريقة لحلها».

(كان/19 يناير2023م)

 

علامة تعجب

شرطي صهيوني طرَد سفير الأردن من الأقصى!

أعلنت وزارة الخارجية الأردنية أنها استدعت سفير الكيان الصهيوني لدى عمان؛ احتجاجًا على اعتراض شرطي صهيوني طريق سفير المملكة لدى تل أبيب خلال دخوله المسجد الأقصى.

واستدعت الخارجية الأردنية سفير الكيان الصهيوني لدى عمان إيتان سوركيس «إثر إقدام أحد أفراد شرطة الاحتلال الإسرائيلي على اعتراض طريق السفير الأردني في تل أبيب (غسان المجالي) لدى دخوله إلى المسجد الأقصى»؛ وفق ما جاء في بيان الوزارة.

ونقل البيان عن الناطق الرسمي باسم الوزارة سنان المجالي أنه «تمَّ إبلاغ السفير الصهيوني رسالة احتجاجٍ شديدة اللهجة لنقلها للمسؤولين الإسرائيليين».

(القدس/ 17 يناير 2023م)

لافروف يفضح الازدواجية الأمريكية في سوريا!

اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة اقتنعت بضرورة التعامل مع السلطات الشرعية في بلدان مثل سوريا، مؤكدًا أن واشنطن تُجري اتصالات من وراء الأبواب المغلقة مع دمشق.

وقال لافروف -خلال مؤتمر صحفي حول نتائج عمل الدبلوماسية الروسية في عام 2022م-: «إن الأمريكيين اقتنعوا أنه من غير المجدي رعاية أمثال غواردو في فنزويلا». في إشارة إلى الرئيس المؤقَّت الذي عيَّنته المعارضة الفنزويلية في يناير 2019م قبل أن تقرّر حلّ حكومته في ديسمبر الماضي، وأدركوا أنهم «بحاجة إلى العمل مع أولئك الذين لديهم تفويض شعبي». وتابع: «الآن نفس التوجهات تظهر فيما يتعلق بـ(الرئيس السوري) بشار الأسد؛ حيث يُجري الأمريكيون اتصالات مغلقة مع السوريين بشأن أسرى الحرب».

(نوفوستي/19 يناير2023م)

الحرب الأوكرانية ضخَّمت أرصدة مصانع الأسلحة الألمانية!

ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز»، أن أسهم شركات الدفاع الألمانية قفزت بعد بدء الأزمة في أوكرانيا في ظل ارتفاع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية.

وجاء في تقرير للصحيفة البريطانية «أدَّى الطلب إلى رفع أسهم شركات الدفاع»، وصعد سهم شركة الدفاع الألمانية «هنسولدت» (Hensoldt) بنحو90%. أما سهم شركة Rheinmetall  -وهي شركة دفاع ألمانية كبرى- فصعد بحوالي 140% خلال العام الماضي.

وعلّق على ذلك رئيس شركة الدفاع الألمانية «هنسولدت» توماس مولر قائلاً: «إن الوضع في أوكرانيا قد غيَّر نموذج الأعمال في صناعة الدفاع؛ حيث يتم إنتاج الأسلحة الآن دون طلبات مُسبَقة بسبب الطلب المتزايد بشكل سريع»

(صحف/19 يناير2013م).

 

قراءة في تقرير

المليشيات الكردية.. عقبة رئيسية أمام المصالحة التركية السورية

في الأسابيع القليلة الماضية جرى الحديث عن محادثات رفيعة المستوى بين النظام السوري والسلطات التركية؛ وكان الراعي الرسمي لهذه المحادثات هو روسيا، وتماشيًا مع القراءات المختلفة لهذه المحادثات؛ فإن نقطة الالتقاء المشتركة بين الجانبين هي الأمن القومي التي تراها موسكو أيضًا تخدم مستقبل وجودها في سوريا. وهنا يجري الحديث عن الدعم الأمريكي للمليشيات الكردية المسلحة التي تحاول واشنطن أن تصنع منها هاجسًا أمنيًّا لتركيا.

تريد روسيا جعل اتفاقية أضنة التي وُقِّعت عام 1998م أساسًا للحوار التركي السوري، وهي اتفاقية تمنح تركيا «حق الدفاع عن النفس» والتحرك العسكري في عمق 5 كيلومترات داخل الأراضي السورية في حال تعرَّضت الأراضي التركية لأيّ تهديدات أمنية.

التصريحات التركية تشير إلى عدم وجود موافقة رسمية على عقد لقاءات بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس السوري بشار الأسد؛ لاشتراطات وضعتها تركيا تتعلق بملف اللاجئين، والمصالحة مع المعارضة، والتواطؤ السوري مع بعض المليشيات الكردية.

في المقابل تسعى موسكو من وراء هذه الجهود إلى استغلال العلاقات التي تحسَّنت مع أنقرة بفعل الحراك التركي الدائم في الملف الأوكراني والمصالح المشتركة بين الجانبين؛ لانتزاع اعتراف إقليمي بالنظام السوري. لكن الدافع الأبرز الذي حرَّك الدور الروسي في الفترة الراهنة لدعم مصالحة بين الجانبين؛ يتمثل في التهديدات التركية المتواصلة بشنّ هجوم جديد على المليشيات الكردية في الشمال السوري، وهذا الهجوم من شأنه أن يُقلّص فرص النظام السوري باستعادة شرعيته، ويضغط بشدة على مستقبل الوجود الروسي في سوريا.

تشكَّلت قوات سوريا الديمقراطية كأحد أدوات حزب العمال الكردستاني -الذي يُعدّ أحد أخطر مُهدِّدات الأمن القومي التركي- بدعم سخي أمريكي مع بداية الثورة السورية؛ بهدف الدفع بالوجود الكردي في سوريا باتجاه الحدود التركية؛ أملًا في تشكيل نطاق ديمغرافي يمكن أن يكون من عوائق الاتصال التركي مع العالم العربي، ويُربك الأمن القومي التركي في محاولة لمحاكاة تجربة كردستان العراق.

من جهة أخرى تشك السلطات التركية بجدية موسكو ودمشق في طرد المليشيات الكردية من تل رفعت ومنبج؛ لإدراكها بأن النظام السوري لديه قنوات اتصال وتعاون مع المليشيات الكردية؛ هدفها الاستفادة من الأكراد في مهاجمة الأهداف التركية؛ لذلك تسعى أنقرة حاليًا إلى توسيع نقاط سيطرتها في الشمال السوري.

الأمر الآخر هو أن موسكو تحاول إقناع الأسد بالموافقة على تشكيل منطقة حكم ذاتي كردي تحت مظلة دمشق في الشمال الشرقي، يمكن أن يكون مدخلًا لقبول دولي للنظام السوري؛ الأمر الذي ترى فيه أنقرة حيلة لا تختلف كثيرًا عن الدعم الأمريكي السخي للمليشيات الكردية.

أحد التفسيرات الأخرى للمفاوضات بين الجانبين تتعلق بـ4 ملايين لاجئ يعيشون في تركيا، وهذا الأمر يمكن أن يكون محور اهتمام بالنسبة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي قد يَستخدم المفاوضات مع النظام السوري بهدف إقناع الناخب التركي بأن المصالحة مع النظام قد تكون أرضية مناسبة لعودة اللاجئين وتخفيف عبء اقتصادي كبير تعيشه تركيا.

في جميع الأحوال؛ فإن تصريحات وزير الخارجية التركي، جاويش أوغلو، تَستبعد تمامًا عقد اجتماع بين أردوغان والأسد قبيل الانتخابات التركية، أو القيام بإجراءات عملية قبل الانتخابات التركية المقررة في يونيو 2023م.

في تقرير نشرته إذاعة صوت أمريكا؛ أكدت أن معالجة أزمة اللاجئين، وإعطاء ضمانات أمنية للعائدين إلى سوريا؛ سيكون من أصعب الملفات التي يمكن أن يواجهها النظام السوري، لا سيما أن عودة الملايين من اللاجئين سيمثل عبئًا اقتصاديًّا ضخمًا بالنسبة للنظام الذي يعاني من أزمة خانقة عقب أن فقدت الليرة السورية قرابة 98% من قيمتها منذ بداية الحرب. بالإضافة إلى أن أيّ عملية عسكرية جديدة من أيّ طرف في المنطقة؛ قد يزيد من تضخم أعداد اللاجئين، وهذا الأمر سيكون له تأثيرات سلبية على النظام السياسي في تركيا.

في المقابل ترفض واشنطن الحراك التركي بذرائع تتعلق بأن ما تقوم به تركيا هو «تأهيل للدكتاتور الوحشي بشار الأسد»، لكن مخاوف واشنطن الحقيقية تتعلق بإمكانية أن تشكل المفاوضات مدخلًا لطردها من قواعدها في شرق وجنوب سوريا؛ التي تقوم من خلالها بدعم المليشيات الكردية، وسرقة النفط والقمح السوري، والأمر الآخر أن تسوية مثل هذا الملف سيخدم الأهداف الروسية في المنطقة، ويؤكد تموضعها واستقرارها في سوريا.

وكذلك فإن إيران -التي تُعدّ أبرز شركاء الأسد- لا تنظر بصورة إيجابية لمثل هذا التقارب بين أنقرة ودمشق، فهذا الأمر مُهدِّد لتنافسها مع تركيا في سوريا والعراق والقوقاز، وحتى في دول الخليج العربي؛ فبفضل عدد اللاجئين الكبير والسياسيات الإقليمية تتمتع أنقرة برأس مال بشري كبير داخل المجتمع السوري مقارنةً بطهران التي ساندت النظام بالمليشيات الشيعية التي شاركت في إبادة السوريين، كذلك تظل تركيا الشريك التجاري الأهم بالنسبة لسوريا، بالإضافة إلى المناطق الواسعة التي تسيطر عليها، وتوفر لها الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية، لذلك فإن مصالح الإيرانيين والأمريكان ترفض المصالحة بين الجانبين.

 

تغريدات

ماجد التركي: Маджед Аттурки   drmajedat@

لتدرك الفرق بين العرب واليهود في عهد النبوة:

مشركو مكة المكرمة كانوا بين (إسلام صحيح، أو كفر صريح)؛ لكونهم عربًا أقحاحًا.

أما في المدينة المنورة فقد ظهر النفاق ونقض العهود؛ حيث وُجِدَ اليهود..

صفحة سوداء تتكرر في كل عَهد وقُطْر.

خالد الدخيل kdriyadh@

هل لبنان بوضعه الحالي دولة؟ لا. هو شعب يخضع لحكم بدون دولة. الشعب مهمَّش، تتقاسمه طوائف، لا يستطيع أن يختار رئيسًا له. يخضع لهيمنة ميليشيا نقيض للدولة. مع ذلك تملك القول الفصل ومرجعيتها السياسية والأيديولوجية خارج لبنان. نموذج فاقع لغياب الدولة في ظلّ حكم خارج سياج الدولة.

أ. د. عبدالله العسكر DrAbdullahAskar@

اسرح بخيالك وأعْظِم في الله رجاءك

وتأمل معي قوله تعالى: {وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ 27 عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْـمُقَرَّبُونَ} [المطففين: 27، 28]؛ قال قتادة في معنى {تَسْنِيمٍ}: «عينٌ تجري في الهواء متسنّمًا فتصب في أواني أهل الجنّة على مقدار ملئها، فإذا امتلأت أمسك الماء حتى لا يقع منه قطرة على الأرض، فلا يحتاجون إلى الاستقاء!».

عبدالله المقبل A_maqbl@

التاجر لا يُجامل في تجارته، فإذا أحس بالخسارة فضَّ الشراكة، وردَّ المعيب.

والطبيب لا يداهن في طبّه، فيقول للمريض المرض المخوف: أنت مريض وبقيتك قليلة.

ولكن أهل العلم والثقافة درجوا على المُجامَلة والمداهنة، فلا يُصحِّح لمخطئ، ولا يُقوِّم لمعوج..

والويل كل الويل إن صنعت شيئًا من هذا.

أعلى