• - الموافق2024/11/23م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

أحمد أبودقة

مرصد الأخبار

«طالبان» تنفذ حملة عسكرية ضد مليشيات «مسعود» شمال أفغانستان

أعلنت حركة طالبان أن قواتها قتلت ما لا يقل عن 40 مسلحًا، بينهم ثلاثة قادة في صفوف مليشيات متحالفة مع المعارض الشيعي أحمد مسعود في شمال البلاد.

وكتب المتحدث باسم حكومة «طالبان»، ذبيح الله مجاهد، على «تويتر»: إن عمليات واسعة النطاق «نُفِّذت ضد المتمردين في روخا ودارا وأبشار»، معلنًا توقيف 101 من المتمردين.

ويعرف وادي بانشير بأنه مهد للعمليات التي كانت تَستهدف طالبان بزعامة أحمد شاه مسعود في تسعينيات القرن الماضي، ولديه علاقات وثيقة مع إيران.

(وكالات/13 سبتمبر 2022م)

 

الشاباك قلق من تزايد الهجمات الفدائية في الضفة المحتلة

قال رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار: إن الوكالة الأمنية أحبطت أكثر من 300 هجوم كبير حتى الآن هذا العام، بينما كثَّف الجيش الصهيوني من عملياته في الضفة الغربية تحت إشراف الوكالة.

وأضاف بار، في مؤتمر عُقد في جامعة رايخمان في هرتسليا: «لقد أحبطنا 312 هجومًا إرهابيًّا؛ بين هجمات طعن، وإطلاق نار، وهجمات انتحارية، وقمنا باعتقال 2110 أشخاص منذ مطلع العام».

وأشار بار إلى زيادة هائلة في هجمات إطلاق النار ضد المستوطنين والجيش في الضفة المحتلة: 130 هجومًا هذا العام حتى الآن، مقارنةً بـ98 هجومًا فقط في عام 2021م، و19 في 2020م.

(تايمز أوف إسرائيل/ 14 سبتمبر 2022م)

 

انقسام بين حلفاء إيران في العراق

بعد انقسام داخل تحالف «إنقاذ وطن» بشأن رؤية التيار الصدري حول حل البرلمان؛ يعاني منافسه تحالف «الإطار التنسيقي» انقسامًا بدوره بشأن الاسم المرشح لرئاسة الحكومة العراقية الجديدة.

وأفادت مصادر مطلعة أن الانقسام داخل «الإطار التنسيقي» المقرّب من إيران، سببه إصرار جناح فيه، يضم زعيم «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي، وزعيم «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي، على تسمية النائب محمد السوداني لرئاسة الحكومة، فيما يميل جناح يضم «ائتلاف النصر» بقيادة حيدر العبادي إلى الإبقاء على رئيس الحكومة الحالي مصطفى الكاظمي.

والجناح الأخير يهدف من موقفه هذا إلى تذويب أحد أكبر عقبات تشكيل الحكومة والخلافات حولها بين «الإطار» و«التيار الصدري»؛ حيث يرفض مقتدى الصدر، زعيم التيار، ترشيح السوداني؛ لأنه مقرب من خصمه اللدود نور المالكي. 

 (سكاي نيوز/ 15 سبتمبر2022م) 

 

 

علامة تعجب

هل يشعل الأمريكيون جبهة «قره باغ»؟!

كتب الصحفي الروسي، فالينتين ألفيموف، في «كومسومولسكايا برافدا»، عن لعبة خطيرة يلعبها طرف ثالث على حد وصفه؛ للضغط على روسيا بالتزامن مع اشتعال الأزمة الأوكرانية.

وفي المقال يشير الكاتب إلى أنه يجري تسخين الوضع مرة أخرى في «قره باغ». ففي ليلة 13 سبتمبر، أفادت كلّ من أرمينيا وأذربيجان بسقوط ضحايا لديهما خلال اشتباكات حدودية مفاجئة.

يفسر الخبير في شؤون الشرق الأوسط والقوقاز ستانيسلاف تاراسوف، ما يجري بالقول: «إن أطراف الصراع بما في ذلك تركيا التي تستعد للمشاركة في قمة منظمة شنغهاي للتعاون في سمرقند، لا مصلحة لها في أيّ تصعيد للصراع المسلح»؛ ويضيف الخبير الروسي: «إن أصابع الاتهام تشير إلى الأمريكيين، فقد كثر نشاطهم في هذه المنطقة مؤخرًا، عقب زيارة رئيس وكالة المخابرات المركزية يريفان. وهذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها التصعيد بزيارات ممثلي الغرب».

(روسيا اليوم/13 سبتمبر 2022م)

 

هل يوقف «تشارلز» موجة التفكك على الشواطئ البريطانية؟

في افتتاحية نشرتها صحيفة الغارديان بعنوان «مستقبل غير مضمون للكومنولث في عهد الملك تشارلز الثالث»؛ قالت الصحيفة: «إن الإمبراطورية كانت في حالة تدهور بالفعل عندما تولت الملكة الراحلة العرش، لكن بريطانيا كانت لا يزال لديها 70 إقليمًا خارج أراضيها، وكانت تنعم بالانتصار الأخلاقي والعسكري في الحرب العالمية الثانية».

وتضيف بأنه عندما تم نقل هونغ كونغ إلى الصين في عام 1997م، اعتبر أمير ويلز أنها «نهاية الإمبراطورية». ونشأت أسطورة مفادها أن بريطانيا قررت طواعية تحويل مستعمراتها إلى كومنولث. وأصبح لا يوجد اليوم إلا 15 منطقة تابعة للكومنويلث. ومن المتوقع أن ينخفض هذا الرقم؛ حيث أصبحت بربادوس جمهورية العام الماضي، ومن المرجَّح أن تتبعها جامايكا، وربما أستراليا لاحقًا.

وتضيف الصحيفة أن مستقبل الكومنولث والغرض منه غير واضح، وسواء ظل مجتمعًا أو تفكك، فسيكون الأمر متروكًا للدول الأعضاء، لكنهم سيراقبون بريطانيا، مدركين أنها تواجه مستقبلها غير المؤكد مع استمرار موجة التفكك على شواطئها.

 (الغارديان/14 سبتمبر2022م)

 

طرد اللاجئين.. شعار يوحّد اليمينيين والليبراليين في السويد!

أعلنت رئيسة الوزراء السويدية ماغدالينا أندرسون، أنها ستقدم استقالتها غدًا الخميس، ويتوقع أن تحصل كتلة اليمين المعارضة على 176 مقعدًا بفضل تقدم حزب «ديمقراطيي السويد» اليميني المتطرف، بعد فرز أكثر من 99 بالمئة من الدوائر من أصل 349 مقعدًا في البرلمان.

ومن المتوقع أن يصبح زعيم حزب المعتدلين أولف كريسترسون رئيسًا للوزراء، بينما سيكون حزب الديمقراطيين السويديين اليميني المناهض للهجرة أكبر كتلة يمينية. وتتألف الكتلة اليمينية من المعتدلين والليبراليين والديمقراطيين المسيحيين والديمقراطيين السويديين، فيما سيكون لـ«الديمقراطيين السويديين»، تأثير مباشر على السياسة لأول مرة. (وكالات/15 سبتمبر2022م)

 

قراءة في تقرير

الفاغنر.. وجه جديد للاستعمار في إفريقيا

نشر الجيش الفرنسي صور أقمار صناعية ولقطات مأخوذة عن طائرات بدون طيار قيام مجموعة من مرتزقة الفاغنر الروسية بالقرب من قاعدة عسكرية في جوسي، شمال مالي، وهي تقوم بترتيب جثث في مقابر جماعية.

هذه القاعدة -بحسب الرواية الفرنسية- تم نقلها لسلطات الجيش المالي عقب الانسحاب الفرنسي في أبريل الماضي، ورغم أن الفرنسيين والروس شركاء في الجرم سواء؛ إلا أن روسيا، وهي تحاول تعزيز نفوذها في هذا البلد الإفريقي الذي خضع للاحتلال الفرنسي لعدة عقود، تحاول من خلال آلتها الإعلامية إقناع الرأي العام المالي بأن الإرث الإجرامي للفرنسيين لن يتكرر معها.

في ديسمبر عام 2021م بدأت روسيا تنشر قوات أمنية في مالي لمحاربة التهديد الجهادي في مالي مستكملة بذلك الدور الذي مارسته فرنسا طوال حملة «برخان» العسكرية، كذلك تقدم معونات سخية للمجلس العسكري الحاكم من بينها الطائرات والأسلحة، فهي تحاول تعزيز نفوذها في جنوب الصحراء الكبرى مستعينة بعلاقاتها القوية مع جنرالات العسكر والاستخبارات لتفتح الطريق أمام شركاتها للوصول إلى الثروات المعدنية ومصادر الطاقة، لكن ذلك لديه ثمن باهظ، فهي منذ قدومها تحاول قمع المدنيين ومساندة الجيش في ملاحقة الجهاديين؛ لذلك قتلت أكثر من 300 مدني في بلدة مورا وسط مالي.

في عام 2019م قتلت مليشيات الدوغون الوثنية أكثر من 150 شخصًا في أوغوساغو بذريعة دعم السكان المحليين للجهاديين لا سيما ضد عرقية الفولاني المسلمة. وبقدر ما يُنظَر إلى منطق الإحلال الذي يستخدمه الغربيون في التعاطي مع مصالحهم في إفريقيا؛ فإنهم يُعتبرون -بحسب الدكتور ألكسندر ثورستون- ما يُرتَكب من جرائم سواء من الروس أو الفرنسيين جزء من استراتيجية سلب القرار من أصحاب الأرض، واستمرار وخلق مبررات لوجودهم.

يقول تقرير نشرته هيومن رايتس ووتش: «إنه عقب وصول الفاغنر تم رصد ما لا يقل عن 71 عملية قتل لمدنيين تم ربطها مباشرة بالجيش المالي، وقد ذكرت مصادر مالية أن عمليات القتل تأتي ضمن غارات شنتها الفاغنر بالتنسيق مع الجيش المالي في منطقة سيغو، ورغم محاولات الجيش تبرير تلك الجرائم باستهداف الجماعات الجهادية؛ إلا أن شهادات المدنيين والسكان لا تخدم هذه الرواية، فالاستهدافات التي يتم خلالها تنفيذ إعدامات جماعية وقتل عشوائي وحرق وتدمير قرى بأكملها؛ لا يمكن وصفها وتفسيرها إلا في سياق التطهير العرقي الذي يستهدف المسلمين.

ففي 14 يناير 2022م قامت قوة من الفاغنر يرافقها دوريات من الجيش المالي بقتل خمسة مدنيين في سيغو من بينهم امرأة مسنَّة تم إحراقها داخل منزلها بعد سرقته.

وفي 2 مارس 2022م تم في نفس المنطقة العثور على جثث متفحمة لــ35 مدنيًّا تم تقييدهم وإعدامهم.

وفي 31 مارس 2022م قامت قوات من الجيش المالي وعناصر من الفاغنر بفرض حصار على مورا، وهي قرية في منطقة مويتي، وتم إعدام ما يقرب من 300 مدني في عملية مزعومة لمكافحة «الإرهاب»، لكن التقارير أكدت لاحقًا أن الضحايا جميعهم من المدنيين العزل».

التصارع الفرنسي الروسي وانشغال المجلس العسكري الحاكم بمحاولة القيام بدور سياسي يضمن له الدعم الروسي ضد التعنت الفرنسي، أوقع البلاد في حالة من الفوضى والاستهداف الممنهج لهويتها الدينية وثرواتها واستقرارها، وجعل السكان يدفعون ثمنًا باهظًا لذلك، يقول أحد السكان لصحيفة الفيغارو الفرنسية: «إن الجماعات الجهادية مثل جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، نجحت في بناء نظام سياسي وحل النزاعات بين السكان على الأراضي، وكذلك وفَّرت الحماية للسكان ولتجارتهم بعكس الأوضاع الحالية».

يعتمد الفرنسيين والروس على مليشيات مسلحة من الطوارق والدوغون في مواجهة الجماعات الجهادية شمال البلاد، وهي معادلة فرضها المستعمرون في مالي؛ لضمان وجود فراغ سياسي يُمكّنهم من جعل النخبة السياسية الحاكمة مرتهنة بصورة كلية لهم، هذا الأمر ليس فقط في مالي، بل أيضًا تقوم روسيا حرفيًّا بتطبيقه أيضًا في إفريقيا الوسطى؛ من خلال نشر الجرائم العِرْقية، واستهداف المسلمين في القرى القريبة من قواعدهم، ووفقًا لإفادة لجنة خاصة شكَّلها مجلس الأمن في يونيو 2021م؛ فإنه تم رصد العديد من عمليات القتل العشوائي التي يتم تنفيذها على يد الروس. ففي فبراير 2021م فتح جنود روس النار على مسجد التقوى في بامباري قُتِلَ خلال الهجوم ستة مسلمين عُزَّل، وأمام كل هذه الجرائم تتحصن موسكو بالفيتو داخل مجلس الأمن؛ لمنع أي تحقيق يتم إجراؤه من خلال هيئات الأمم المتحدة التي ستتوقف عن دخول مالي بمجرد انتهاء عملية «برخان» الفرنسية.

لذلك تُحمِّل النُّخب السياسية المالي المنظومة الغربية بأَسْرها المسؤولية عن الوجود الروسي، فقد اهتمت فرنسا طوال فترات وجودها في ملاحقة الحركات الجهادية، لكنها لم تصنع نظامًا سياسيًّا في مالي يمكنه ضمان سيادة واستقرار البلاد، بل مارست نفس الدور الذي تمارسه قوات الفاغنر حاليًا.

 

تغريدات

مشاري الشثري m_alshathri@

إذا لم ينل منك العلمُ غالبَ وقتك، فكلُّ ما يحيط بك من جدلٍ فضولٌ بالنسبة لك، مع أن جُلَّه غثاءٌ في نفسه لا يعنيك في شيء، بل يضرُّك ويفسدُ ذائقتك، وإن كنت أستاذًا في كل الفنون.. فلا تُضَحِّ بزهرة عمرك في ملاحقة القيل والقال، وكنْ ما بين كتابٍ تدرسُه أو متنٍ تحفظُه أو صاحبٍ تذاكرُه.

عمر الجنابي omartvsd@

الفتنة والإساءة للنبي وأهله وأصحابه تتمثل ومنذ سنوات، بـ:

(قتل العراقيين وهدم بيوتهم على رؤوسهم -  تهجير العائلات ورميها بمخيمات منذ ٨ سنوات -  الإخفاء القسري -  المقابر الجماعية -  الجثث المجهولة -  زجّ الأبرياء في السجون - سرقة أموال الشعب  -  عسكرة المجتمع تلبيةً لمصالح دولية - الظلم).

عبيد الظاهري ObaidDh@

أورد ابن تيمية -رحمه الله- قول أم المؤمنين خديجة -رضي الله عنها- لرسول الله # لما نزل عليه الوحي: «كلا والله لا يخزيك الله أبدًا…»، فعلّق عليه بتعليق بديع قال فيه: «وقد عُلِم من سُنَّة الله أنَّ مَن جبَله الله على الأخلاق المحمودة ونزَّهه عن الأخلاق المذمومة فإنه لا يُخزيه».

أحمد حيدر الغامدي AbuAlfaroog@

شنَّت أمريكا وحلفاؤها بالعقود الأخيرة حروبًا على الإسلام السُنِّيّ بذريعة محاربة الإرهاب الذي صنعوه، وقدَّم العرب والمسلمون لإعدائهم المساعدة؛ فخسروا أرواح الملايين ومليارات الدولارات.

اليوم يتم الضغط للقبول بالشذوذ والفواحش وشرعنتها..

إن تنازلتم درجة عن دينكم؛ أبعدوكم 10 درجات، حتى يستعبدوكم بالشهوات.

 

أعلى