• - الموافق2024/11/24م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

مرصد الأخبار

مشروع استيطاني جديد يقضم أراضي القدس المحتلة

قررت بلدية الاحتلال في القدس تكليف الشركة المملوكة لها (موريا) بشق طريق جديدة مطلع العام ٢٠٢١م، يربط البؤرة الاستيطانية الجديدة (موردوت)بمستوطنة (جيلو) جنوب مدينة القدس المحتلة، على حساب الأراضي الفلسطينية المصادَرة. وقالت البلدية في بيان لها، إنه يقطن الحي الاستيطاني الجديد (موردوت) الذي أضيف إلى مستوطنة (جيلو) بعدد 350 وحدة، نحو ١٥٠٠ مستوطن جديد، بينما يتوقع في العام المقبل إضافة حوالي 550 وحدة وهي قيد الإقرار وستصدر العطاءات بشأنها خلال ٤٥ يوماً.

وجاء في القرار أنه سيتم، إلى جانب المباني الاستيطانية، إنشاء عدد من المباني العامة في الحي الاستيطاني الجديد، بما في ذلك كنيس يهودي وعدد من رياض الأطفال المتوقع افتتاحها قريباً، ومجمع تعليمي بالقرب من فرع إدارة المركز الجماهيري.

(القدس: 6/ 12/ 2020م)

 

عنف المتظاهرين يختبر الديمقراطية الهشة في فرنسا

أطلق عشرات المحتجين المقنعين مقذوفات على شرطة مكافحة الشغب خلال احتجاجٍ ضد عنف الشرطة في العاصمة الفرنسية باريس. وحطم المحتجون واجهات متاجر وأضرموا النيران في سيارات وحواجز أمنية في حين ردت قوات الأمن بإطلاق قنابل غاز مسيل للدموع، بحسب رويترز.

وندد المحتجون بخطط السياسة الأمنية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووصفوها بأنها ستقوض الحريات المدنية. بينما احتشد محتجون آخرون في مدن مرسيليا وليون وليل وغيرها، كان الآلاف قد احتشدوا سلمياً في بادئ الأمر في باريس ولوَّحوا بلافتات تقول: «فرنسا أرض حقوق الشرطة» و «اسحبوا القانون الأمني».

وتشهد فرنسا احتجاجات منذ أن أحالت الحكومة مشروع قانون أمني إلى البرلمان يهدف إلى زيادة أدوات المراقبة، وتقييد حقوق نشر صور أفراد الشرطة في وسائل الإعلام وعلى الإنترنت.

 (فرانس برس: 6/ 12/ 2020م)

 

الاستخبارات الأمريكية تضع بَصْمَتَها في الانتخابات الرئاسية

كشفت صحيفة أمريكية عن كواليس الصراع الاستخباراتي الحاصل بين إدارة الرئيس ترامب وفريق الرئيس المنتخب جو بايدن. وذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية في تقريرها أن إدارة ترامب رفضت لقاء الفريق الانتقالي لبايدن بمسؤولين من وكالات الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية، وهو ما يقوض احتمالات انتقالٍ سلسٍ للسلطة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين سابقين وحاليين في إدارة ترامب، أن «فريق بايدن لم يتمكن من التواصل مع قادة في وكالة الأمن القومي ووكالة استخبارات الدفاع وغيرها من خدمات التجسس التي يديرها الجيش بميزانيات سرية ومنصات تجسس عالمية».

في المقابل، قال مسؤولو البنتاغون إن وكالتهم تتخذ الخطوات اللازمة للسماح للمسؤولين الخارجيين بالدخول. ولفتت الصحيفة إلى أنه «بحلول ذلك الوقت، سيكون مستشارو بايدن قد انتظروا أكثر من شهر منذ الانتخابات لإجراء اتصالات هادفة مع وكالات الاستخبارات التي لديها ميزانيات بمليارات الدولارات، وشبكات الأقمار الصناعية التي تطوق الكوكب وسلطات المراقبة الواسعة»

 (سبوتنك: 5/ 12/ 2020م)

 

علامة تعجب

30 % من المصريين تحت خط الفقر!

كشف رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي عن أن معدل الفقر في مصر انخفض لأول مرة منذ قرابة 20 عاماً، ليسجل 29.7%. وقال مدبولي خلال مؤتمر الإعلان عن نتائج بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك لعام 2019 - 2020م: «إن هذا يعكس أن الحكومة جادة في محاربة الفقر، لأننا نستهدف الوصول إلى أقل من ذلك بكثير، ولولا جائحة (كورونا) لكنا وصلنا إلى نسبة منخفضة للغاية في معدلات الفقر».

وأضاف أنه «رغم جائحة (كورونا) لم تتوقف الدولة عن دعم الشريحة التي تحتاج إلى دعم، لأننا متمسكون بمواجهة الفقر وتخفيف العبء عن المواطنين، لكن يجب ألا ننسى تأثير الزيادة السكانية المضطردة على معدلات الفقر والتضخم».

(وكالات/4ديسمبر2020)

 

تركيا لن تصبح (آمنة) دون امتلاك قدراتها الدفاعية!

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: إن «تركيا لن تتمكن من النظر بأمان إلى مستقبلها دون امتلاك نظام قوي للصناعات الدفاعية؛ خاصة في المجالات التي تقلل اعتمادنا على الخارج».

جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال مشاركته في مراسم تسليم أول محرك مروحية محلي الصنع وحفل افتتاح مركز تصميم، بحسب الموقع الرسمي للرئاسة التركية. وتابع: «نرى في كل خطوة نقطعها أننا لن نتمكن من النظر بأمان إلى مستقبلنا في المنطقة التي نعيش فيها، دون امتلاك نظام صناعات دفاعية قوي»، مضيفاً: «منذ 18 عاماً نعمل ليلاً ونهاراً من أجل تأسيس نظام صناعات دفاعية يلبي احتياجات اليوم والمستقبل في مرحلة تغيرت فيها أشكال الحروب التقليدية». وذكر أردوغان أن «تركيا دخلت مرحلة جديدة في الصناعات الدفاعية من خلال هذه المشروعات»

 (الأناضول: 5/ 12/ 2020م)

 

سلطنة عُمــــان ترفض تصنيف (الحوثــــي) منظمة إرهابية!

قال وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، إن كبير الدبلوماسيين الأمريكيين لشؤون الشرق الأوسط ديفيد شنكر ناقش معه خلال الزيارة الأخيرة إمكانية تصنيف جماعة الحوثي اليمنية على أنها جماعة إرهابية.

ونقلت تصريحات عن الوزير العماني بأن بلاده تعارض كذلك (حصار الجماعة) وتفضل حث الجميع على الجلوس على طاولة المفاوضات. وانقلبت جماعة الحوثي - وهي ميليشيات يمنية مدعومة من إيران - على السلطة الشرعية في اليمن عام 2014م وما تزال تهاجم المملكة العربية السعودية بصورة مستمرة.

(بي بي سي: 6/ 12/ 2020م)

 

قراءة في تقرير

هل تنجح ليبيا في العبور من الأزمة؟

في 23 أكتوبر وقَّع المفاوضون من الطرفين المتصارعين في ليبيا اتفاق وقف إطلاق نارٍ في جنيف، لكن مشكلة هذا الاتفاق أنه يترك مسافة للتراجع؛ فلم يضع ثوابت وطنية تضمن استمرار عملية المصالحة والتزام الطرفين بها.

يقول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الراعي الرسمي للاتفاق: «الصفقة بين ممثلي حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والجيش الوطني بقيادة خليفة حفتر في بنغازي تشكل خطوة أساسية نحو السلام والاستقرار». لكن ذلك لا يعني أن نصوص الاتفاقية لا تترك مجالاً واسعاً لتفسيرات متباينة أو قد يساء فهمها، والقصد منها مراعاة مصالح الداعمين الأجانب للطرفين.

ضمن نصوص الاتفاق تشكيل لجنة عسكرية يشارك فيها خمسة ضباط موالين لحكومة الوفاق وخمسة آخرون موالون لحفتر (وتعرف هذه اللجنة باسم: اللجنة العسكرية المشتركة 5+5)، وهذا المسار جزء من ثلاثة مسارات منها الاقتصادي والسياسي، ولكن لا يجب أن ننسى أن هذا الاتفاق تم بهدف وقف القتال الذي اندلع على أطراف العاصمة طرابلس بعد أن فشلت قوات الجنرال خليفة حفتر في اقتحامها. نصَّ الاتفاق على رحيل جميع المقاتلين الأجانب بحلول 23 يناير 2021م وهذا الأمر لا يمكن منحه أي وصف رسمي لكون الطرفين لا يعترفان بتلقِّي دعمٍ من مقاتلين أجانب، ويجعل الأمر اً للتسويف والمماطلة. تقول مجموعة الأزمات الدولية في دراسة لها: إن قرابة 3000 مقاتل أجنبي من سوريا وتشاد والسودان وروسيا سيغادرون الأراضي الليبية بموافقة مَن جَلَبَهم إلى ليبيا بمن في ذلك ضباط كبار من دول مثل روسيا ومصر وتركيا تمهيداً لتشكيل حكومة وحدة وطنية ليبية، لكن المشكلة تكمن في أن الاتفاق لم يحدد طبيعة البنود التي تبقى تحتها تلك القوات بما في ذلك التدريب؛ فقد يلجأ أي طرف لاتفاقات تدريب من أجل الإبقاء على قوات أجنبية لدعمه.

وزير الدفاع في حكومة طرابلس أكد أن اتفاق المصالحة لا يؤثر على أي اتفاقية تعاون عسكرية تقيمها حكومة الوفاق الوطني مع تركيا، ونشرت قوة بركان الغضب مقطع فيديو لعناصرها وهم يخضعون لتدريبات تحت إشراف الجيش التركي في تركيا.

ينص الاتفاق أيضاً على إعادة تمركز القوات العسكرية وتسيير دوريات مشتركة على أن يتم سحب القوات من الخطوط الأمامية لقواعدها، لكن تفسير هذا البند بحسب ضابط رفيع في حكومة طرابلس يشير إلى أن تعود قوات طرابلس إلى طرابلس وقوات حفتر إلى بنغازي وهذا الأمر يفتقر إلى تفاصيل إضافية حول نقل القوات والمعدات بشأن المنطقة الوسطى ومَن سيقوم بالسيطرة عليها، فقوات حفتر قالت إنها ستبقى في قواعدها الجوية في الجفرة والقرضابية على أساس أن القوات في تلك القواعد جزء من (الجيش الوطني).

وينص الاتفاق أيضاً على أن تقوم لجنة فرعية مشتركة بمراجعة جميع الجماعات المسلحة بمن في ذلك المدمجة في أجهزة الدولة، لتحديد من منها سسيبقى منها ومن سيتم تفكيكه، لكن غالباً تتجه الأنظار من قِبَل فريق الجنرال حفتر إلى الجماعات المسلحة الإسلامية التي نشأت بعد الثورة التي أسقطت القذافي وهي القوات التي دعمت حكومة طرابلس في المواجهة العسكرية وتمتلك ترسانة كبيرة من الأسلحة بالإضافة إلى النفوذ داخل أجهزة الدولة ولا يمكن الاعتقاد أن حكومة طرابلس تستطيع إنهاء تحالفها معها، لأن الجنرال حفتر يستند في نشاطه العسكري بصورة كبيرة إلى ما تبقى من الأجهزة الأمنيـة التأي كانت تعمل مع معمر القذافي، وهذا البند هو أحد البنود المعقدة التي لا يمكن للطرفين تجاوزها بسهولة.

كذلك اتفق الطرفان على تشكيل مؤسسة تتكفل بحراسة المنشآت النفطية لضمان استمرار عملها لكن هذا المشروع لا يزال في مهده لكون تلك المنشآت تخضع لقوات يتزعمها حفتر ولا يستبعد أن يرفض التخلي عن سلطته عليها. على الصعيد الدولي أشادت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي بالاتفاق وكذلك أصدرت روسيا الداعم الأبرز لحفتر بياناً خجولاً بتأييده، وكذلك أشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى أن الوقت سيُظهر مدى القدرة على تمرير مثل هذا الاتفاق.

لضمان تنفيذ وإنجاح العملية السياسية التي تعد مصر والمغرب أبرز الرعاة لها في الوقت الراهن هناك عوامل يجب تنفيذها، أبرزها محاكمة مجرمي الحرب والضالعين في جرائم استهدفت المدنيين لدى الطرفين، كذلك التخلص من تأثير الداعمين الأجانب والالتفات إلى المصالح الوطنية الليبية باعتبارها أهم محفزات استمرار عملية المصالحة واتخاذ خطوات في سياق ربط المدنيين بعملية المصالحة مثل فتح الطرق وتوفير الخدمات الأساسية وتنظيم انتخابات تضمن تمثيلاً سياسياً صحيحاً لكافة مكونات الشعب الليبي بعيداً عن تأثير النفوذ الخارجي، والأهم من ذلك إخلاء ليبيا من القواعد الأجنبية التي ستبقى أدوات ضغط لتحفيز الصراع بين الطرفين.

تغريدات

مشاري الشثري  @m_alshathri

حوادث التعصب المذهبي نقلها علماء (متمذهبة) ضمن تواريخهم وتراجمهم، وكان سياقهم (لغالبها) بوصفها أحداثاً عابرة ضمن تاريخ مذهبي متزن، ثم أتى كثير من المعاصرين فجعلوا العابر قارّاً والهامش متنًا وقدموه بوصفه ممثلاً لجمهور التاريخ الفقهي، فجَنوا بذلك على أمتهم وأئمتهم جنايةً لا تغتفر!

عبد المحسن هلال @AbdulmohsinHela

لإثبات تعارض الدين مع الدولة يخلط بعض كتابنا عمداً بين حالنا اليوم وحال أوروبا ما قبل النهضة حين كان رجال الدين مسيطرين محاربين للعلم والتحضر. دول الإسلام قديماً لم تعانِ من ذلك؛ بل كانت بالعموم رائدة علمياً حضارياً، ولا تعارض حالياً بين الدين  ودول الإسلام الحديثة.

سليمان العقيلي @aloqeliy

فرنسا تحل التجمع ضد الإسلام فوبيا وهي جمعية مدنية مرخصة للدفاع عن حقوق المسلمين ومواجهة العنصرية.

باختصار فرنسا (العلمانية) ضاقت بجمعية تدافع عن حقوق فئة من شعبها!

عبدالعزيز التويجري @AOAltwaijri A. Altwaijri  

لو انشَغلَ من هَمُّهُم التطاولُ على البخاري وابن تيميَّة والتراث الإسلامي بتأليفِ شيءٍ مُفيدٍ في التجديدِ لكان خيراً لهم وللمسلمين، لكنَّهم أعجزُ من أن يفعلوا ذلك، ففاقِدُ الشيءِ لا يُعطيه.

 

 

 

أعلى