كما قال إن الحكومة مستعدة أيضا لتشجيع الشركات الماليزية على الاستثمار في سوريا، خاصة في مجالات الطاقة والزراعة والتعليم والتكنولوجيا.
كما أبدى إبراهيم اهتماماً بتقوية العلاقات التجارية وتوسيع التبادل بين القطاعين الخاصين في البلدين، مشدداً على أهمية تعزيز الروابط الثقافية والعلمية أيضاً، بحسب (سانا).
وفي ختام الاتصال، وجّه رئيس وزراء ماليزيا دعوة رسمية إلى الرئيس أحمد الشرع لزيارة ماليزيا في أقرب فرصة، بما يعزز أواصر التعاون والصداقة بين الشعبين.
بدوره، عبر الرئيس الشرع عن شكره العميق لموقف ماليزيا الداعم، ولتهاني رئيس وزرائها، مؤكداً أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي كجزء من رؤية سوريا للانفتاح على الشراكات الآسيوية والعالمية، وبناء مستقبل أفضل للشعب السوري.