وكشفت وسائل الإعلام العبرية أنه تم استخدام قنابل خارقة للتحصينات وإلقاء 73 طنًا من القنابل، في محاولة اغتيال هاشم صفي الدين، في الضاحية الجنوبية في بيروت.
ووُصف الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت بأنه الأضخم منذ اغتيال أمين عام "حزب الله" حسن نصر الله قبل أسبوع.
وفي وقت سابق، أفادت وكالة "رويترز"، نقلًا عن مصادر أمنية، بأن "الضربة على الضاحية الجنوبية في بيروت، أكبر من الضربة التي قتلت الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله".
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن 3 مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الغارات استهدفت اجتماعًا لكبار قادة "حزب الله" بينهم هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي للحزب.