التداعيات الإقليمية للثورة المصرية وأولى آثار تلك الثورة المصرية سوف تكون في العلاقة مع الكيان الصهيوني، حيث إن مصر في عهد مبارك كانت من أهم أسباب إطلاق يد الصهاينة في المنطقة لمصلحة مصر وأمنها.... ارحل اليوم قبل الغد والشعب له عذره في عدم الصبر فقد ذاق الويلات على مدى عقود ولم يعد يثق في الوعود التي لا نفاذ لها في أرض الواقع سنترال ميدان التحرير .. هنا الثورة على أعتاب الثورة تكتسب المعارضة الحزبية العلمانية حماسة كبيرة، ولكنها حماسة مفتعلة مبعثها ليس الرغبة في تغيير الأوضاع حاجة السودان إلى الدعوة والسبب الواضح أنه لم يتم بعد إنقاذ المجتمع المسلم السوداني من أتون البدع التي خلفها انتشار التصوف، فسرت في مفاصله بمختلف درجاتها حتى لا يضيع دم الشباب ومما يخشى منه من هذه الحوارات قبل رحيل الرئيس أن يتمكن النظام بوسائل الخداع واللف والدوران التي يجيدها من شق وحدة الصف قراءة في خطاب حسني الأخير كما أعلن في الخطاب الأخير إعادة النظر في المادة 76 و77 من الدستور والمتعلقة بشروط الترشح لرئاسة الجمهورية وهو أمر في ظاهره ربما دل على الموافقة على التغيير لـــهيـب الـثـورة لهيب الثورة أيها الإسلاميون خذوا مواقعكم على الإسلاميين أن يتنادوا فيما بينهم ويتناسوا الخلافات الفرعية ومحاولة التواصل مع القريبين منهم الذين يمكن جذبهم وضمهم للمشروع الإسلامي هل من معتبر؟ لكن الذين لا يعتبرون من بطانة السوء والذين أعمتهم مظهر القوة الخادع بدلا من تقديم النصيحة الصادقة لذوي السلطان حتى يحولوا بينهم وبين موارد الهلكة ... 91 92 93 94 95 ...
التداعيات الإقليمية للثورة المصرية وأولى آثار تلك الثورة المصرية سوف تكون في العلاقة مع الكيان الصهيوني، حيث إن مصر في عهد مبارك كانت من أهم أسباب إطلاق يد الصهاينة في المنطقة
لمصلحة مصر وأمنها.... ارحل اليوم قبل الغد والشعب له عذره في عدم الصبر فقد ذاق الويلات على مدى عقود ولم يعد يثق في الوعود التي لا نفاذ لها في أرض الواقع
سنترال ميدان التحرير .. هنا الثورة على أعتاب الثورة تكتسب المعارضة الحزبية العلمانية حماسة كبيرة، ولكنها حماسة مفتعلة مبعثها ليس الرغبة في تغيير الأوضاع
حاجة السودان إلى الدعوة والسبب الواضح أنه لم يتم بعد إنقاذ المجتمع المسلم السوداني من أتون البدع التي خلفها انتشار التصوف، فسرت في مفاصله بمختلف درجاتها
حتى لا يضيع دم الشباب ومما يخشى منه من هذه الحوارات قبل رحيل الرئيس أن يتمكن النظام بوسائل الخداع واللف والدوران التي يجيدها من شق وحدة الصف
قراءة في خطاب حسني الأخير كما أعلن في الخطاب الأخير إعادة النظر في المادة 76 و77 من الدستور والمتعلقة بشروط الترشح لرئاسة الجمهورية وهو أمر في ظاهره ربما دل على الموافقة على التغيير
أيها الإسلاميون خذوا مواقعكم على الإسلاميين أن يتنادوا فيما بينهم ويتناسوا الخلافات الفرعية ومحاولة التواصل مع القريبين منهم الذين يمكن جذبهم وضمهم للمشروع الإسلامي
هل من معتبر؟ لكن الذين لا يعتبرون من بطانة السوء والذين أعمتهم مظهر القوة الخادع بدلا من تقديم النصيحة الصادقة لذوي السلطان حتى يحولوا بينهم وبين موارد الهلكة