• - الموافق2024/04/25م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

 مرصد الأخبار

«ترمب جديد» في البرازيل بدعم الإنجيليين

أعلن السياسي اليميني المتطرف والمثير للجدل، يائير بولسونارو رسمياً أنه سيخوض الانتخابات الرئاسية في البرازيل التي تجرى في أكتوبر المقبل. ويأتي بولسونارو في المركز الثاني في استطلاعات الرأي بعد الرئيس البرازيلي السابق أيغناسو لولا داسيلفيا المعتقل حالياً على خلفية قضايا فساد.

وقد أثار بولسونارو غضب الكثيرين في البرازيل بسبب تصريحاته المعادية للبرازيليين من أصول إفريقية، لكن المسيحيين الإنجيليين يرونه منقذاً للبلاد ويصفونه بــ«ترمب البرازيلي».

وخضع بولسونارو للتحقيق بسبب تعليقات عنصرية عن البرازيليين الذين ينحدرون من أصول إفريقية، ولكن تغيرت لهجته العدائية في الآونة الأخيرة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية لتصبح أكثر انفتاحاً وتسامحاً.

 (بي بي سي: 24/7م - 13/11 هــ)

 

طائرات الأسد تسقط دون مقاومة فوق الجولان المحتل

أسقط جيش الاحتلال الصهيوني طائرة مقاتلة سورية من نوع «سوخوي» اخترقت المجال الجوي فوق جنوب هضبة الجولان المحتلة.

وأفاد الناطق بجيش الاحتلال أنه تمت متابعة المقاتلة حيث خرقت الأجواء الصهيونية بعمق كيلومترين ومن ثم تم اعتراضها.

وأفاد أن الطائرة أقلعت من مطار تيفور السوري وحلقت بسرعة باتجاه منطقة الجولان، وخلال تحليقها باتجاه الكيان الصهيوني اخترقت المجال الجوي بعمق كيلومترين ومن ثم أطلقت بطارية باتريوت صاروخين وقامت باعتراضها حيث سقطت داخل سوريا.

(القدس: 25/7م - 12/11هــ)

 

الانتخابات الباكستانية.. وجه شاحب للديمقراطية

توصف الانتخابات الحالية بأنها الأكثر فساداً في تاريخ باكستان منذ الاستقلال، لاسيما مع بداية ظهور صدام بين رئيس الوزراء السابق نواز شريف، زعيم حزب الرابطة الإسلامية، والمؤسسة العسكرية واسعة النفوذ، إذ يواجه 17 ألف عضو في الحزب تهماً جنائية لها علاقة بانتهاك قوانين الانتخابات. وأشارت لجنة حقوق الإنسان في باكستان إلى وجود «محاولات مفضوحة وعدوانية للتلاعب بنتائج التصويت، وهو ما سيكون له تداعيات مدمرة على فرص تحول البلاد إلى ديمقراطية فاعلة». ويعد حزب نواز شريف الذي يرقد في السجن حالياً وهو ممنوع من الترشح في الانتخابات الحالية لإدانته في قضية فساد من أبرز الأحزاب التي تنافس في الانتخابات، ويأتي بعده حزب الإنصاف بزعامة لاعب الكريكت السابق عمران خان. ويرى عدد كبير من المراقبين أن خان مدعوم من المؤسسة العسكرية لكن الأخيرة تنفي ذلك، وكان خان وصف قائد الجيش الباكستاني الحالي الجنرال باجوا بأنه «قد يكون أكبر نصير للديمقراطية شاهدناه في تاريخ باكستان كله». أما الحزب الثالث الذي ينافس فهو حزب الشعب الذي يقوده بيلاوال بوتو زارداري (29 عاماً)، وهو نجل رئيسة وزراء باكستان الراحلة بنظير بوتو.

 (وكالات: 25/7م - 12/11هــ)

 

 

علامة تعجب

السياسيون وراء كراهية المسلمين في بريطانيا

ذكرت منظمة بريطانية أن الاعتداءات اللفظية والجسدية ضد المسلمين في الأماكن العامة في بريطانيا ارتفعت بنسبة 30% العام الماضي بسبب شعور بعض الأشخاص بالتشجع نتيجة التحول في الخطاب السياسي.

وقالت المنظمة المعنية برصد الاعتداءات ضد المسلمين في المملكة المتحدة، والتي تعرف أيضاً باسم «تيل ماما» إن لديها 1201 بلاغ مؤكد عن اعتداءات مدفوعة بما يسمى الإسلاموفوبيا العام الماضي، وأن ثلثي هذه الاعتداءات غير موثقة وهي «حوادث وقعت في الشوارع».

وأوضحت المنظمة أن الخطاب المعادي للمسلمين «يهيمن على المشهد السياسي»، مضيفة أن ذلك أدى إلى «تجرؤ الأشخاص» ومواصلة اعتداءاتهم على المسلمين. 

(وكالات: 23/7م - 10/11هــ)

 

ترمب: مستعدون لاتفاق حقيقي مع إيران!

أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب استعداده للتوصل إلى اتفاق حقيقي مع طهران حول البرنامج النووي الإيراني، وليس كالاتفاق الكارثي السابق. جاء ذلك في كلمة لترمب أمام قدماء المحاربين في مدينة كنساس بولاية ميزوري الأمريكية.

وقال ترمب إن «إيران لم تعد كما كانت، فكل شيء تغير بعد انسحابنا من الاتفاق النووي مع إيران». وأضاف «مستعدون لاتفاق حقيقي مع إيران، وليس الاتفاق الكارثي الذي أبرمته الإدارة السابقة»، على حد تعبيره.

وأعلن ترمب في الثامن من مايو الماضي الانسحاب من الاتفاق الذي يقيد البرنامج النووي الإيراني في الاستخدامات السلمية مقابل رفع العقوبات الغربية عنها. 

(الأناضول: 25/7م - 12/11هــ)

                                                                                                                                              

فرنسا مصدومة من «بلطجة» مساعد للرئيس!

خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن صمته حيال واقعة ألكسندر بينالا، مساعد مدير مكتبه، الذي استخدم العنف ضد متظاهرين مطلع مايو الماضي، وشدد على أنه كرئيس يتحمل المسؤولية في هذه القضية المثيرة للجدل بالبلاد. جاء ذلك في حديث لماكرون أمام نواب، وعدد من أعضاء حكومته، بحسب أخبار تناقلتها العديد من الصحف المحلية.

وقال الرئيس في تصريحاته: «إنها ليست جمهورية الحقد (...) إذا كانوا يريدون مسؤولاً فهو واقف أمامكم، فليأتوا بحثاً عنه، أنا أجيب الشعب الفرنسي». وتشهد فرنسا منذ عدة أيام حالة كبيرة من الجدل على خلفية قيام بينالا بجر امرأة، وضرب رجل خلال احتفالات عيد العمل مايو الماضي في باريس، وأعلنت النيابة العامة توقيفه ووضعه رهن التحقيق للاشتباه في ممارسته أعمال عنف وانتحال وظيفة.

وأصبحت قضية بينالا، الذي كان يشغل سابقاً منصب الحارس الشخصي لماكرون خلال حملته الانتخابية، فضيحة سياسية تهز أركان الإليزيه.

(فرانس24: 25/7م - 12/11هــ)  

قراءة في تقرير

نظرية أمن الكيان الصهيوني 2025م

مفهوم الأمن بالنسبة للكيان الصهيوني يقع ضمن نظرية شاملة تصنع قرارها سلسلة من المنظمات السياسية والاستخبارية والخدمية بالإضافة إلى مراكز أبحاث ضخمة تعمل ضمن دوائر صنع القرار الصهيوني. أحد هذه المراكز معهد السياسة والإستراتيجية الذي نظم خلال مايو 2018م مؤتمر هرتسليا السنوي الذي جاء تحت عنوان «سبعون عاماً على إسرائيل: بين الاستقرار والتغيير والمواجهة».

استضاف المؤتمر ضيوفاً بارزين في الأمن والاستخبارات والسياسات والتعليم والحاخامية اليهودية ومن الدوائر الحكومية الصهيونية وكذلك من حلف الناتو والولايات المتحدة وحلفاء الكيان الصهيوني. المؤتمر الذي ناقش العديد من الملفات واستغرق الحاضرون فيه عدة أيام لمناقشة دراسات وأطروحات متنوعة حول مستقبل بقاء الكيان الصهيوني ركز على ثلاثة محاور أبرزها:

القضية الفلسطينية والصراع مع العالم الإسلامي.

الوجود الإيراني في سوريا.

عقيدة الأمن القومي الصهيوني.

ضمن بحث بعنوان «الرؤية المستقبلية لإسرائيل والشرق الأوسط 2025م»، قال رئيس المؤتمر الجنرال عاموس جلعاد: «إن إسرائيل دولة صغيرة، وهي بالتالي خلافاً لما تسمعونه من الآخرين، غير قادرة على مواجهة كل الجبهات والتهديدات المحيطة بها، مما يلزمها بالضرورة وضع سلم أولويات لضمان بقائها»، وأضاف أنه لا يمكن الركون إلى الذين يستخفون بعمق خطر الصراع «الفلسطيني - الإسرائيلي» والقضية الفلسطينية، خصوصاً في ظل الأحداث الجارية في العالم العربي، فبرغم وجود تعاون أمني كبير مع أنظمة عربية مختلفة مثل الأردن ومصر، إلا أنه لم يتم الانتقال حتى الآن إلى العلاقات السياسية لأسباب تتعلق برفض الشارع العربي فتح أفق سياسي مع الكيان الصهيوني، وهو ما سيحول دون تطوير علاقات «إسرائيل» مع جيرانها، ويقول جلعاد إن «النظام الرسمي العربي لا يمكنه التخلي عن الإصغاء للشارع العربي الذي يرفض التخلي عن القضية الفلسطينية». وقال الجنرال جلعاد: «إن الخطر الآخر الذي نعيشه هو عدم وجود بديل لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الأمر الذي قد يهدد ما تم بناؤه في إطار اتفاقات أوسلو بين السلطة وإسرائيل».

أما بخصوص الوجود الإيراني في سوريا فقد لخصت طبيعة الأزمة الصهيونية في هذا الملف الباحثة في معهد أبحاث الأمن القومي سيم شاين بالقول: «إنه لا مجال لحل آخر غير الحل السياسي في سوريا. ورغبة الولايات المتحدة بالانسحاب من سوريا تحتم على الحكومة الإسرائيلية القبول بحل سياسي لهذا الملف في سياق يضمن الحفاظ على مصالح الأمن الإسرائيلي وتحديد نوعية الوجود الإيراني هناك». وقالت شاين إن محاولات تغيير النظام الإيراني من الخارج ستزيد من اللحمة الداخلية في إيران برغم وجود معارضة للنظام الإيراني الحالي، لأن الشعب الإيراني لن يقبل بفرض سيناريوهات إسقاط النظام من الخارج. حديث الباحثة شاين أعاد التأكيد عليه المنسق السابق للرقابة على سلاح الدمار الشامل في البيت الأبيض غاري سيمور حينما قال إن الرهان على تغيير النظام الإيراني من الخارج هو رهان خاسر. وقال إن الإيرانيين كانوا حذرين قبل الاتفاق النووي وسيكونون الآن أيضاً حذرين جداً في كل ما يتعلق بمشروعهم النووي ولن يسارعوا إلى العودة لنشاطهم السابق حتى لا يعطوا ذريعة للرئيس الأمريكي ليتم استخدامها ضدهم. أما وزير التعليم نفتالي بينيت فقد دعا إلى ضرب ما وصفه بــ«الأخطبوط الإيراني» وعدم التورط في حرب مباشرة على إيران في المرحلة الحالية، وقال إن إسرائيل استفادت من تجربة حزب الله في لبنان ولن تسمح لها أن تتكرر في سوريا، وخلاصة ما أراده المشاركون في ما يتعلق بالملف الإيراني في سوريا أنه يجب أن تلعب روسيا دوراً مهماً في إبعاد إيران من سوريا وتحديد أماكن وكثافة وجودها بالتنسيق مع الحكومة الصهيونية.

أما بخصوص عقيدة الأمن القومي الصهيوني فإن وزير الجيش أفيغدور ليبرمان اختصرها في مقدمة مشاركته في المؤتمر حينما استبعد إحلال السلام قريباً في الشرق الأوسط، معتبراً أنه لن يأتي إلا مع مجيء «المسيح»، قائلاً: «لقد سلمنا سيناء، وأعطينا جزءاً كبيراً من الضفة الغربية، انسحبنا من مستوطنات غزة، الشيء الوحيد الذي لم نفعله هو تغيير جيراننا، وهو أمر غير ممكن». بدوره موشيه آرنز وزير الأمن الصهيوني السابق أشار إلى أن ترسانة الصواريخ التي يمتلكها الكيان الصهيوني سواء القبة الحديدة أو حيتس لا يمكنها توفير مظلة تحمي المدن الصهيونية، وخلص إلى القول بأن الكيان الصهيوني مكشوف عملياً أمام الهجمات الصاروخية. أما موشيه يعلون وزير الأمن السابق فقد قال: «إن الخطر الإستراتيجي على الأمن القومي الإسرائيلي الذي يهدد بقاء إسرائيل يتعلق بوجود أطراف كثيرة في الشرق الأوسط ترفض الاعتراف بحق إسرائيل بالوجود كدولة للشعب اليهودي».

 

تغريدات

عمران الأركاني              Amranalarkany@ 

أخذت قصة إنقاذ أطفال الكهف بعداً عالمياً منقطع النظير! ومن المفارقات: مكان هذا الكهف في تايلاند يقع على حدود دولة ميانمار التي ترتكب حكومتها البوذية مجازر بحق أطفال مسلمي أراكان منذ ٢٠١٢م ولم نرَ من العالم والإعلام هذا التعاطف!

الشيخ حسين المؤيد             hussenalmoyd

يا شيعة العراق، لقد عملت قوى الظلام الشيعية على التلاعب بمشاعركم بشعار مظلومية الشيعة. هل أدركتم بعد سنوات الخديعة أن المظلومية الحقيقية للشيعة إنما تحققت في ظل حكم قوى الظلام الشيعية التي سحقتكم وحولتكم إلى سلالم لجاهها العريض وثرائها الباذخ لتعيشوا في بؤس ويعيشوا نرجسيتهم.

د. ماجد التركي                        drmajedat@

في تعاملنا مع القوى الغربية يجدر بنا أن نستحضر تاريخ استعبادهم للعالمين العربي والإسلامي، حتى لا ننخدع بمثلهم الزائفة في مجالات حقوق الإنسان والعدالة والإنسانية. تلك أمم قامت على جماجم الشعوب المستضعفة ومقدراتها، وتحمل حقداً دفيناً يتجلى في حروبهم المعاصرة.

عبد العزيز التويجري          ‏ AOAltwaijri@

قانون الدولة القومية اليهودية الذي أقره الكنيست أكد حقيقة الكيان الصهيوني العنصرية، وفضح من يزين صورته القبيحة.

 

 

أعلى