• - الموافق2024/04/24م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

 

مرصد الأخبار

السيسي يواجه «الإرهاب» بمحاربة «التشدد الديني» وتغيير المناهج

قالت رئاسة الجمهورية في مصر إن المجلس الأعلى لمكافحة «الإرهاب» والتطرف الذي أعلن السيسي قبل يومين عن إنشائه سيضع إستراتيجية شاملة لمواجهة «التشدد الديني» من مختلف الجوانب.

وأعلن السيسي عن إنشاء هذا المجلس، ضمن قرارات أخرى من بينها إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمدة ثلاثة أشهر، عقب مقتل 45 شخصاً على الأقل في تفجيرين انتحاريين استهدفا كنيستين للأرثوذكس في طنطا بدلتا النيل ومدينة الإسكندرية الساحلية خلال احتفالات أحد السعف.

وقال رئيس الوزراء شريف إسماعيل إن المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب سيعمل على تطوير الخطاب الديني والمناهج التعليمية، «وبالتوازي مع ذلك سوف يشهد التعليم براوفده المختلفة طفرة جديدة في مناهجه تستهدف التأكيد على قيم المواطنة والإخاء والحداثة».

(وكالات: 15/7/1438هـ)

 

الفلبين تعلن قتل أحد قيادات جماعة «أبو سياف»

أعلنت السلطات الفلبينية مقتل المتحدث الرسمي باسم جماعة أبو سياف، التي تقول إنها مرتبطة بتنظيم «داعش»  في محافظة بوهول، خلال تبادل إطلاق النار مع الجيش الفلبيني.

وصرح  قائد القيادة المركزية للجيش الجنرال أوسكار لاكتاو بقوله إن «القيادي في جماعة أبو سياف معمر العسكلي والمعروف باسم أبي رامي قد قتل في تبادل لإطلاق النار مع القوات في بلدة إينابانجا في محافظة بوهول جنوب البلاد». وفق ما نقلت مصادر إعلامية رسمية.

(صحف: 15/7/1438هـ)

 

النظام السوري يستخدم غاز السارين لقتل أهل السنة

قال وزير الصحة التركي، رجب أقداغ، إن فحوصاً أجريت لضحايا هجوم يشتبه بأنه كيماوي في بلدة خان شيخون بمحافظة إدلب بشمال غرب سوريا، أكدت استخدام غاز السارين.

وتوجه واشنطن وأنقرة، اتهامات للحكومة السورية بشن هجوم بالغاز السام أسفر عن سقوط نحو مئة قتيل بينهم أطفال في خان شيخون، فيما تنفي دمشق مسؤوليتها.

وأوضح المسؤول التركي أن فحوصاً للدم والبول أظهرت مادة حمضية في عينات من ضحايا إدلب بما يوضح تعرضهم لعوامل كيماوية. وتحتوي المادة الحمضية التي ذكرها على غاز السارين، وفق ما نقلت مصادر إعلامية تركية رسمية.

(صحف: 15/7/1438هـ)

 

علامة تعجب

موظفو شركة طيران أمريكية يسحلون طبيباً آسيوياً

قدمت شركة «يونايتد إيرلاينز» الأميركية للطيران اعتذارها بعدما أقدم طاقم إحدى الطائرات على سحل طبيب آسيوي بطريقة عنيفة أمام الركاب بذريعة تخفيف حمولة الطائرة الزائدة.

وقال رئيس مجلس إدارة الشركة أوسكار مونيوز في بيان «أقدم اعتذاري الصادق إلى الراكب الذي أنزل بعنف من الطائرة. ينبغي ألا يعامل أي شخص بهذه الطريقة».

ويتعارض اعتذار مونيوز مع اللهجة المعتمدة أصلاً في رسالة وجهها إلى موظفي الشركة، وصف فيها الراكب، وهو طبيب من أصل آسيوي يقيم منذ سنوات عدة في الولايات المتحدة، بأنه «مشاغب وعدواني». وقد أججت الرسالة ردود الفعل المستنكرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي البورصة حيث تراجعت أسهم الشركة بنحو 3%.

 

فرنسا تغلق مسجداً يرفض العلمانية!

أمرت السلطات الفرنسية في 11 أبريل 2017م بإغلاق مسجد في تورسي بالمنطقة الباريسية، كان أئمته يلقون خطباً «تشرع الجهاد المسلح».

وقال وزير الداخلية ماتياس فيكل في بيان إن المسجد «بات مكاناً للترويج للفكر المتطرف والحض على الجهاد. بعض الخطب المعادية علانية لقوانين الجمهورية تحرض على الكراهية ضد المجتمعات الدينية الأخرى لاسيما المسلمين الشيعة واليهود».

وأضاف أن «الرسائل الموجهة التي ترفض سلطة الدولة والعلمانية والديمقراطية كانت معارضة لقيم الجمهورية وكفيلة بتوفير التربة للهجوم على الأمن والنظام العام». كانت «جمعية الرحمة» تدير مسجد تورسي الذي كان يؤمه نحو 500 مصلٍ في صلاة الجمعة، وهو ثالث مسجد يغلق في فرنسا منذ بداية 2017م.

 (مونتي كارلو: 14/7/1438هـ)

 

عباس يعتزم إحالة 60 ألف موظف إلى التقاعد المبكر!

أثار قرار الحكومة الفلسطينية في رام الله خفض رواتب موظفيها في قطاع غزة، الخاضع لسيطرة حركة حماس، غضباً كبيراً، وتجمع الآلاف أمام أحد المصارف في مدينة غزة لسحب رواتبهم، فيما أعلنت حكومة رام الله أن هذا الإجراء مؤقت، ويطال العلاوات فقط وجزءاً من علاوة طبيعة العمل، دون المساس بالراتب الأساسي.

وقالت مصادر فلسطينية إن اقتطاع 30% من رواتب موظفي قطاع غزة التابعين للسلطة جاء تمهيداً لخطة يسعى الرئيس الفلسطيني محمود عباس لتنفيذها لتأزيم الوضع الاقتصادي في قطاع غزة وهي إحالة جميع موظفي السلطة في غزة إلى التقاعد كونهم المورد المالي الأهم في اقتصاد القطاع.

 

قراءة في تقرير

ترمب يحمي المسيحية في أمريكا

إن اندفاع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قبيل تنصيبه ليصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، نحو إحاطة نفسه بمستشارين من اليمين المسيحي ذوي النزعة الشعبوية التي تميل إلى فوقية العرق الأبيض، وإطلاقه تهديدات صريحة ضد العالم الإسلامي على خلفية محاربة «الإرهاب» لم تكن إلا مجرد شواهد على حقائق خفية يريد الإعلام العربي التنكر لها هرباً نحو استعادة أمريكا لدورها كشرطي في هذا العالم يحمي مصالح الجميع!

لكن معهد بيو للدراسات كانت له قراءة مختلفة عن ظاهرة الشعبوية المسيحية التي يروج لها ترمب، فالرئيس الحالي كان أحد الذين دعموا بقوة في وقت من الأوقات حركة «كو كلوكس كلان» التي قتلت الآلاف من السود في أمريكا بغطاء من شعارات ينادي بها ترمب اليوم ضد الأقليات.

في دراسة نشرت في فبراير الماضي يقول المعهد إن قرار حظر السفر الذي استهدف سبع دول إسلامية كان بصورة أو بأخرى من وجهة نظر ترمب يحمي مسيحية أمريكا، وليس كما أشاعت الدبلوماسية الأمريكية قراراً يهدف لحماية البلاد من خطر «التطرف الإسلامي» أو «الإرهاب».

بينت نتائج دراسة أعدها المعهد خلال عام 2016م أن 32% من الأمريكيين يعتقدون أنه من المهم جداً أن يكون الإنسان مسيحياً من أجل أن يعتبر أمريكياً، بينما اعتبر ما نسبته 31% أن الدين غير مهم في تحديد ولاءات الفرد.

بينما تشدد الفئة التي تعتبر الدين لاعباً مهماً في حياتها على أنه من المهم أن تكون مسيحياً إذا أردت أن تصبح أمريكياً، فقد أكدت الدراسة أن 51% من هذه الفئة يرون أنه من المهم جداً أن تكون مسيحياً من أجل أن تكون أمريكياً، كذلك توضح الدراسة أن المسيحية في أمريكا تعاني من فجوة طائفية في العلاقة بين المسيحية والجنسية، إذ 57% من البروتستانت الإنجيليين البيض يصرون على ربط الدين بالهوية الأمريكية، فبدون المسيحية لا يمكن أن يكون الإنسان أمريكياً، بينما 27% من الكاثوليك يؤيدون وجهة النظر السابقة.

أما بالنسبة لأعضاء الكونجرس فإن 4 من 10 جمهوريين يرون أنه من المهم جداً أن يكون جميع الأمريكيين مسيحيين، بينما 29% من الديمقراطيين يرون هذا الأمر، أما المستقلون فإن 26% منهم يوافقون على هذا الرأي.

أفادت الدراسة أن المجتمع الأمريكي في هذه القضية يعاني فجوة كبيرة بين الأجيال، فالأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً يرون أن الأمريكي من المهم جداً أن يكون مسيحياً، وجعلوا الهوية الدينية جزءاً من الولاء للوطن، بينما 4% فقط من الأمريكيين تحت سن 35 يرون صحة هذه النظرية.

تقول الدراسة إن الشعور بالارتباط بين الهوية الدينية والهوية الوطنية في الولايات المتحدة أكثر تداخلاً منه في مناطق أخرى حول العالم، وتضيف أنه خلال استطلاع أجري في كندا وأستراليا و10 دول أوربية، كان 15% بالمتوسط يرون أهمية أن يكون الإنسان مسيحياً لكي يكون جزءاً من تلك الدول.

فقط في اليونان صوت 54% على أن المسيحية جزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية اليونانية. كذلك فإن 7 من 10 أمريكيين يرون أهمية أن يتحدث الأمريكيون اللغة الإنجليزية لكي يصبحوا أمريكيين، أما بالنسبة للعادات والتقاليد والثقافة فإن 4 من 10 أشخاص يرون أهمية ذلك.

ويرى 32% من الأمريكيين أنه لكي تكون أمريكياً يجب أن تولد في أمريكا، وعلى صعيد الأحزاب فإن 35% من الجمهوريين يرون أن الشخص يجب أن يولد في أمريكا كي يصبح أمريكياً، أما الديمقراطيون فإن 32% منهم يرون ذلك.

قد تثبت نتائج الدراسة أن ما يقدم عليه ترمب جزء من رغبة الجمهور المسيحي المتطرف، ولا يتعلق كثيراً بمصالح الأمن القومي الأمريكي، بقدر ما يتعلق بالتهديد الذي يستهدف مسيحية أمريكا، وإن أردنا أن نتعمق في هذا الأمر فإن الجيش الأمريكي نموذج قوي على قوة تأثير المسيحية على مؤسسات الدولة وصناعة القرار في الولايات المتحدة.

فقد نشر موقع Stripes الأمريكي أن المتدينين غير المسيحيين في الجيش الأمريكي لا تتجاوز نسبتهم 1%، وفي ديسمبر 2014م أرسلت اللجنة الأمريكية للحقوق المدنية رسالة إلى وزير الدفاع «تشاك هاجل» تستفسر عن محاولات إبعاد بعض المجندين غير المسيحيين بسبب معتقداتهم، برغم أنه يفرض على الجنود الاستماع إلى دروس تبشيرية يلقيها قساوسة داخل القواعد العسكرية.

وفي تحقيق نشرته «الإيكونوميست» حول ظاهرة تأثير المسيحية في الجيش تقول إن الأناجيل تنشر في غرف جنود البحرية، ومن يقوم بتوزيعها متعصبون، يعتقد ميكي واينشتاين، وهو نقيب سابق في سلاح الجو الأمريكي أن الجيش يجب أن يكون مؤسسة محايدة وفقاً للدستور الأمريكي، لكن وجود كم كبير من المتعصبين المسيحيين بداخله في ظل وجود أسلحة خطيرة بين أيديهم شيء يجب التصدي له. وكون الدراسة التي قام بها معهد بيو، وهو معهد مرموق في الولايات المتحدة، أكدت أن المسيحية جزء من الهوية الوطنية الأمريكية في نظر نسبة كبيرة من الأمريكيين، لذا فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيبني سياساته استناداً لهذه القاعدة وسيحاول الحفاظ على قاعدة جماهيرية مسيحية تحافظ على قوته لضمان استمرار بقائه في الحكم لفترة رئاسية ثانية.

 

تغريدات

مشاري الشثري     @m_alshathri  

    إنما هلك من هلك من الأمم بحبسهم الحق حتى يشترى منهم، وإظهارهم الظلم حتى يفتدى منهم. أبو يوسف القاضي.

مالك الأحمد‏  ‏@malahmad11  

    أكثر من ٦٠٪ من القنوات في إندونيسيا تحت سيطرة الصينيين (نصارى وبوذيون) أما الإندونيسيون فأغلب إعلامهم علماني وأشغلوهم بالمسلسلات الهابطة.

د. صالح النعامي   @salehelnaami  

 الرئيس الصهيوني روفي ريفلن يتوجه إلى ديوان الحاخام  حاييم كلنسكي لشكره على دوره في تعليم التوراة.

أحمد رمضان ‏RamadanSyria@

 خامنئي التقى سراً الإمام المهدي الغائب ١٣ مرة! هل ثمة كذبة أكبر منها؟ هناك من يريد لهذا التخلف الأعمى أن يبتلع الشرق كله!

أحمد الصويان   ‏@Asowayan   

 تأمل دعوات العلمانيين، ولن تجد فيها نداء للتنمية أو للنهضة أو تطويراً للتعليم أو للبنية التقنية، وغاية ما عندهم تعزيز للتبعية ودعوة للتمرد القيمي!

عبد الله النهيدي     @alnohydi  

750 مسجداً و48 داراً للقرآن فجرها الحوثيون، فماذا أبقو لليهود من أرقام قياسية في إجرام التفجير والتهجير؟!

 

 

 

أعلى