• - الموافق2024/04/19م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث

 مرصد الأخبار

الجيش الصهيوني يتوعد غزة بالمزيد من الدماء

قال ضباط كبار في الجيش الصهيوني، إن الجيش لن يغير من سياسته الخاصة بإطلاق النار في قطاع غزة؛ برغم الانتقادات التي وجهت له بعد أحداث مسيرة العودة الكبرى على الحدود، التي أسفرت عن استشهاد 17 فلسطينياً، وإصابة المئات، وفق الإعلام الصهيوني.

ونقل موقع صحيفة «هآرتس» العبرية عن الضباط، الذين وصفهم بـ«الكبار» ولكن لم يسمهم، قولهم: «سنواصل العمل ضد المتظاهرين في غزة، كما فعلنا سابقاً».

وأكد الضباط أن نشر القناصة على طول الحدود سيستمر، ولن يكون هناك أي تغيير في مهامهم. وأوضحوا أن «المهمة الرئيسة للقوات على طول الحدود هي منع المتظاهرين من اجتياز السياج الفاصل». وأدعى الضباط إلى أن الجيش سيحقق في اتهامات فلسطينية حول مقتل مدنيين، لم يشكلوا تهديداً للجيش.

(القدس: 1/2م - 15/5هــ)

 

لماذا ستبقى القوات الأمريكية في سوريا؟

حذر سيناتور أمريكي من كبار أعضاء مجلس الشيوخ الرئيس دونالد ترمب من سحب القوات الأمريكية من سوريا متعللاً إن ذلك سيؤدي إلى إحياء تنظيم الدولة الإسلامية وزيادة النفوذ الإيراني على الحكومة السورية في دمشق. وقال السيناتور لينزي جراهام عضو لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ لقناة فوكس نيوز: «سيكون ذلك أسوأ قرار منفرد يمكن أن يأخذه الرئيس».

ومع فقدان التنظيم كل الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا تقريباً قال ترمب لمستشاريه أنه يريد خروج القوات الأمريكية سريعاً. ويبدو أن هذا الوضع يجعل الرئيس على خلاف مع المسؤولين العسكريين الأمريكيين الذين يرون أن مهمتهم في سوريا لم تنتهِ. وقال مسؤول رفيع بالإدارة لرويترز إن مستشاري ترمب يعتقدون أن الجيش الأمريكي يحتاج للبقاء في سوريا بأعداد صغيرة عامين آخرين على الأقل. ويوجد حوالي 2000 جندي أمريكي في سوريا.

 (رويترز: 2/4م - 16/7 هــ)

 

اليهود يثيرون أزمة داخل حزب العمال البريطاني

يواجه حزب العمال البريطاني المعارض أزمة كبيرة بسبب خلاف حول معاداة اليهود أسفر عن انسحاب متبرع كبير للحزب وتعيين فنان كوميدي للجنته العليا. وأعلن قطب العقارات ديفيد جارارد، الذي تبرع بحوالي 1,5 مليون جنيه (2,1 مليون دولار) لحزب العمال منذ العام 2013م، الانسحاب جاء اعتراضاً على الطريقة التي يدير بها جيريمي كوربن الحزب. وقال جارارد لصحيفة الأوبزرفر: «شاهدت باستياء وقلق الطريقة التي أدارت بها، برأيي، القيادة الحزب خلال السنتين الماضيتين». وأفاد كوربن صحيفة جويش نيوز اليهودية عن حدوث 300 إحالة داخلية في الحزب بخصوص ما يسمى بـ «معاداة السامية» منذ العام 2015م، مشيراً إلى أن نصفها أسفر عن طرد أو استقالات في صفوف الحزب.

(القدس: 2/4م - 16/7 هـ)

 

الموساد حاول التلاعب بنتائج الانتخابات النيجيرية!

قال الشاهد في قلب فضيحة الخصوصية في فيسبوك للبرلمان البريطاني مدير الأبحاث السابق في شركة كامبردج أناليتيكا، كريستوفر وايلي إن شركة تجميع استخباراتية صهيونية متورطة في مخطط قرصنة يستهدف رئيس نيجيريا.

وأكد وايلي للمشرعين وفقاً لتقارير في وسائل الإعلام البريطانية: «استخدمت الشركة خدمات شركة استخبارات إسرائيلية خاصة، تدعى بلاك كيوب». وأضاف أن الشركة التي مقرها تل أبيب تم استئجارها من أجل «اختراق الرئيس الحالي محمد بخاري للوصول إلى سجلاته الطبية ورسائل البريد الإلكتروني الخاصة».

ووفقاً لوايلي، تعاقدت كامبردج أناليتيكا أيضاً مع شركتها الفرعية أغريغيت-أيكيو، لاستخدام البيانات التي حصلت عليها بلاك كيوب لنشر مقاطع فيديو معادية للمسلمين على فيسبوك في محاولة للإضرار بحملة الرئيس بخاري الرئاسية. بخاري، وهو مسلم، قد نجح في الفوز بالرئاسة ثلاث مرات من قبل، لكنه انتخب رئيساً في عام 2015م برغم حملة التشهير المزعومة ضده.

أشار وايلي إلى أن كامبردج أناليتيكا سعت للتأثير على الانتخابات في البلدان النامية الأخرى على أساس منتظم، مع القليل من الاهتمام بالقانون المحلي أو الدولي.

(تايمز أوف إسرائيل: 1/4م - 15/7هــ)

 

البريطانية آنا كامبل.. لماذا حملت السلاح في سوريا؟!

نشرت صحيفة الغارديان تقريراً عن المتطوعة البريطانية آنا كامبل، التي تطوعت لتحمل السلاح مع المليشيات المسلحة الكردية في شمال سوريا، دفاعاً عن قيمها كما يقول والدها للصحيفة. 

يضيف والد الفتاة إنها ذهبت لتحارب «الإرهاب»، لكنها قتلت بقذيفة مدفعية بالإضافة إلى خمس من رفيقاتها في السلاح. قتلت آنا وهي تحمل السلاح وتقاتل إلى جانب وحدات حماية الشعب الكردية وقد شاركت لمدة عشرة أشهر بطرد الكثير من العرب من قراهم في شمال سوريا. ويضيف: «لقد صدمنا حين عبرت عن رغبتها بالالتحاق بالمقاتلين».

وأشارت تقارير صحفية إلى أن المجلس العسكري السرياني استقطب الكثير من المتطوعين من 25 جنسية غربية بمن فيهم مقاتلين سابقين في الجيش الأمريكي.

 (الغارديان: 2/4م - 16/7هــ)

 

عصابات الأسد تسرق منازل مهجري الغوطة

في تقرير نشره موقع «زمن الوصل» المتخصص في الشأن السوري، ذكر أن جنود ومرتزقة النظام السوري هاجموا بيوت النازحين والمهجرين في منطقة الغوطة شرق دمشق بالتزامن مع الحملة العسكرية الروسية عليها. ونشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر سيارات مليئة بالأثات المنزلي والأجهزة الكهربائية يتم نقلها من بيوت المهجرين في الغوطة إلى ضاحية الأسد التي تسيطر عليها قوات النظام.

وأدت الحملة العسكرية التي بدأت في 18 فبراير الماضي إلى مقتل 1600 مدني وتدمير المنطقة تماماً، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقد توصلت بعض الفصائل المسلحة إلى اتفاقات مع الجيش الروسي بموجبها يتم تهجير المدنيين إلى محافظة إدلب شمال سوريا. 

(زمن الوصل: 2/4م - 16/7هــ)

 

قراءة في تقرير

رياح الحرب الباردة تهب من الصين

في تقرير نشرته مجلة «فورين آفير» على موقعها الإلكتروني قالت إن حرباً باردة في المنطقة تهب رياحها من الصين باتجاه النفوذ الأمريكي في المنطقة، لكن المجلة لم تعر اهتماماً لما تفعله روسيا مشيرة إلى أن الروس بيدق في هذا الصراع وليسوا لاعباً. ما جاء في تقرير «فورين آفير» أكدته صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية حينما أشارت إلى صفقة عقدتها الصين مع باكستان لبناء قاعدة بحرية وجوية في «خليج جيواني» في جنوب غرب باكستان على مقربة من الحدود مع إيران وعلى بعد 500 كيلومتر تقريباً من مضيق هرمز. بالإضافة إلى قيام بكين ببناء ميناء تجاري ضخم في مدينة جوادر التي تقع على بعد نحو 60 كم شرق جيواني عند نهاية «الممر الاقتصادي الصيني - الباكستاني».

فرزين نديمي محلل الشؤون الأمنية والدفاعية في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأوسط يقول إنه في عام 2015م، أصدرت بكين تقريراً حكومياً عسكرياً رسمياً حدَّدَ النقاط الرئيسة لسياسة جديدة من «الدفاع النشط»، وطرح تصورات باضطلاع القوات المسلحة الصينية بدور عالمي بشكل أكبر من أجل حماية مصالح البلاد في الخارج.

ومن أبرز ملامح الخطة الصينية الجديد، ضمان استمرار تدفق النفط من الشرق الأوسط، ولهذا السبب بدأت بتعزيز وجودها العسكري في منطقة بحر العرب والطرق المائية المجاورة، وفي عام 2009م، بدأت بكين مهمتها لمكافحة القرصنة في خليج عدن، مما مكنها من نشر قوات بحرية في المنطقة إلى أجل غير مسمى. وفي عام 2017م، افتتحت قاعدة بحرية كبيرة في جيبوتي المجاورة تطل على مضيق باب المندب الإستراتيجي لحماية وارداتها النفطية التي يأتي 70% منها من تلك المنطقة.

إن الحديث عن التحالف الباكستاني الصيني التجاري وإنشاء قاعدة جيواني وقاعدة جيبوتي يؤكد أن الانتشار الصيني في المنطقة يركز على تعزيز النفوذ على مدخل ممرين مائيين دوليين حيويين من الناحية الإستراتيجية، ما قد يسمح لبكين بتقييد تحركات خصومها في المنطقة كجزء من إستراتيجية الصين الدفاعية.

أما بالنسبة لميناء جوادر البحري العميق، فمن المزمع أن يصبح أحد أكبر المرافئ من نوعه في العالم، قادراً على التعامل مع الأسطول الصيني المخطط له من حاملات الطائرات والغواصات النووية الكبيرة. ويُعتبر أيضاً بمثابة جزء حيوي من «مبادرة الحزام والطريق» التي تقوم بها بكين، وتقدّر قيمتها بنحو 57 مليار دولار وهو مشروع عارضته الهند بقوة - ويرجع ذلك جزئياً إلى أنه يخترق منطقة كشمير المسلمة التي تحتلها الهند، كما أنه قد يساعد الصين على الهيمنة على الطرق التجارية في المحيطين الهندي والهادئ. ووفقاً لبعض التقارير، سيتمكن المرفأ الجديد من مناولة حمولة تصل إلى 400 مليون طن سنوياً عندما يعمل بطاقته الكاملة في عام 2019م. وبالإضافة إلى ميناء جوادر التي ستتولى الصين عملية البناء والتشغيل والنقل فيها لمدة أربعين عاماً، كما نفذت عملية استحواذ مماثلة على ميناء هامبانتوتا في سريلانكا، حيث قامت أولاً ببناء الميناء وبعد ذلك تولت السيطرة الكاملة عليه لسداد الديون.

في محاولة للتصدي للمشروع الصيني باركت الإدارة الأمريكية مشروعاً إيرانياً هندياً مشتركاً لتوسيع ميناء تشابهار، وهو الميناء الوحيد ذو المياه العميقة لديها، ويقع على بعد 116 كيلومتراً من شبه جزيرة جيواني، ويهدف إلى توفير ممر تجاري مباشر إلى أفغانستان وآسيا الوسطى، دون المرور بباكستان.

وفي غضون ذلك، تقوم البحرية الإيرانية ببناء واحدة من أكثر منشآت جمع المعلومات الاستخبارية تطوراً على مقربة من خليج جيواني في بسابندر. فهي تعمل على إنشاء قاعدة هناك منذ بعض الوقت في إطار إستراتيجية تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري والتجاري على خط «مكران» الساحلي المهمل (في خليج عُمان)، غير أن وتيرة التقدم كانت بطيئة للغاية.

إن الاندفاع الباكستاني نحو الصين يأتي بالتزامن مع الضغوط الأمريكية على باكستان واتهامها بدعم «الإرهاب» في أفغانستان ووقف المساعدات العسكرية الأمريكية إلى إسلام آباد، بالإضافة إلى الدعم الأمريكي البارز لجارتها الهند، لذلك وسط الصراع على النفوذ سنجد تحالفاً إيرانياً هندياً يتشكل مقابل التحالف الصيني الباكستاني بمباركة أمريكية، وقد تلجأ إيران لاستثمار علاقتها مع الهند لمنح الجيش الهندي قاعدة عسكرية في تشابهار، على غرار الطريقة التي سمحت فيها للمقاتلات الروسية بتنفيذ ضربات جوية في سوريا من أراضيها في عام 2016م، مقابل تمويل هندي كامل للمشروع.

وعلى نطاق أوسع، فإن القاعدة في جيواني قد تمنح بكين خيار توسيع إستراتيجيتها بـ«عدم الوصول/ منع الوصول» إلى مسرح عمليات الأسطول الأمريكي الخامس - وهو أحد المخاوف التي تساور واشنطن منذ فترة طويلة. وسوف تستفيد إيران من الخصومة المحلية بين القوتين العظميين، لكن فقط إذا كانت مصالحها الخاصة غير مهددة.

وخلال الصيف الماضي، زار أسطول بحري صيني ميناء بندر عباس الإيراني، وصدرت تقارير غير مؤكدة عن إمكانية قيام تعاون عسكري محتمل بين البلدين. وفي حين تحتاج طهران إلى مساعدة أجنبية لتحديث أسطولها البحري، تُعتبر الصين شريكاً محتملاً في هذا الشأن، بعدما أصبحت بالفعل مزوداً ثابتاً للمعدات البحرية إلى باكستان (ومن بينها بيع غواصات من نوع يوان). لكن يبدو أن طهران تدرك حدود التعاون العسكري المحتمل مع بكين، ففي 23 يناير اقترح الجنرال رحيم صفوي، أحد مستشاري المرشد الأعلى الإيراني، تأسيس تحالف يضم روسيا وباكستان وإيران وسوريا لمواجهة النفوذ الأمريكي في المنطقة، لكنه أغفل الصين.

 

تغريدات

محمد صالح المنجد   almonajjid@   

أفهام الصحابة فوق أفهام جميع الأمة، وعلمهم بمقاصد نبيهم ﷺ وقواعد دينه وشرعه أتم من علم كل من جاء بعدهم.

ابن القيم.

سعود الشريم‏  saudalshureem@   

التَّرَحُّم على غير المسلم لا علاقة له بالرُّقِي، وعدمُ التَّرحُّم عليه لا علاقة له بالتَّخلُّف، إنما الرُّقيُّ في أخذِ ما لَدَيه مِن خيرٍ وتركِ ما لَدَيهِ مِن شرّ، والتَّخلُّفُ في جَعلِ شَرِّهِ كخَيرِهِ.

فهد العجلان    alajlan_f@  

لا يشغلنك صخب الجدل عن إدراك حقيقة أن الفتوى ديانة، وهي مسؤولية المستفتي، وواجبه الشرعي الذي سيحاسبه الله عليه، فيجب عليه أن يبحث عمن يثق في دينه وعلمه ولا يجوز أن يأخذ من أي أحد.

التذكير بهذا الواجب الشرعي هو من أعظم ضمانات حفظ الفتيا من فوضى العبث المعاصر.

د. محمد العريفي   MohamadAlarefe@  

اللهم احفظ أهلنا في فلسطين عامة، وأهلنا في غزة خاصة. اللهم أيدهم بتأييدك وتقبل شهداءهم وانصرهم على من بغى عليهم.

العقيد رياض الأسعد     riyadhalasaad@  

من يقود المعركة في سوريا ضد الثورة هو الغزو الروسي، ولذلك هو من يقوم بالاتفاقيات وتنفيذها وعصابة الأسد ومرتزقتها الإيرانيون مجرد بيادق ينفذون أوامر أسيادهم وما يقومون به من استعراضات لانتصارات على شعب دمرته طائرات الغزاة الحاقدة على أطفال ونساء سوريا هذا نصرهم المزيف.

 

 

أعلى