• - الموافق2024/04/20م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
مرصد الأحداث

مرصد الأحداث






يهود أمريكا يؤيدون أوباما في الانتخابات القادمة

كشف المسح الذي أجراه المعهد العام للأبحاث الدينية أن 62% من الناخبين اليهود قالوا: إنهم يودون إعادة انتخاب أوباما مقابل 30% يفضلون فوز مرشح ينتمي إلى الحزب الجمهوري في الانتخابات المقرر إجراؤها في نوفمبر.

وأوضح الاستطلاع أن 51% من الناخبين اليهود يرون أن الاقتصاد يحتل الأولوية الأولى في انتخابات 2012م، وقال 4%: إن «إسرائيل» هي القضية الأهم، في حين يقول 2%: إن إيران التي يشتبه الغرب في أن برنامجها النووي ستار لصنع أسلحة نووية هي القضية الأولى.

[جريدة الأهرام 4/4/2012م]

الجزائر ترفض طلباً أمريكياً بمحاربة القاعدة من أراضيها

نقلت صحيفة «النهار الجديد» الجزائرية عن مصادر أمنية رفيعة المستوى قولها: إن الجزائر رفضت طلباً أمريكياً بمساعدتها في القضاء على تنظيم القاعدة، وذلك من خلال السماح لأجهزة أمنية القيام بإجراء مسح جويّ لأماكن تواجد الأسلحة والعبوات الناسفة التي هي بحوزة التنظيم.

وجاء الرفض بعد مشاورات كبيرة لمختلف الأجهزة الأمنية؛ وأرجع بعضهم ذلك لأنَّه يشكِّل خطراً على الأمن الجزائري ويمسّ بالسيادة الوطنية، حيث يمنح الطلب الحق للخبراء الأمريكيين وضع قواعد وشبكات مُرَاقبة ومَحطّات استقبال وتوجيه أنظمة المراقبة داخل الأراضي الجزائرية خاصة في الأماكن التي يوجد بها جيوب لليورانيوم مثل منطقة جبال تيريرين قرب الحدود مع النيجر.

[العربية 21/2/2012م]

أوروبيون يبحثون عن عمل في أفريقيا

توجه آلاف العاطلين الأوروبيين صوب أفريقيا وأميركا الجنوبية بحثاً عن فرص عمل حيث مواطن الثراء الموعود، وذلك بحسب - صحيفة ذي إندبندنت أون صنداي البريطانية -.

وقالت الصحيفة إن أنغولا الواقعة في جنوب غرب القارة الأفريقية، باتت اليوم قبلة العاطلين عن العمل في أوروبا، وذلك بعد أن وافقت القنصلية الأنغولية الكائنة في البرتغال على أكثر من 20 ألف طلب للهجرة في المتوسط سنوياً.

وفي إسبانيا؛ هاجر نحو 30 ألف إسباني تقريباً إلى الأرجنتين خلال الفترة من يونيو 2009 إلى نوفمبر 2010م، وغادر 6400 إسباني إلى تشيلي و6800 إلى أورغواي.

وفي إيطاليا؛ دفعت المشكلات الاقتصادية نحو 600 ألف من أبنائها الحاصلين على تعليم عال إلى السفر خارج البلاد خلال العقد الماضي، حيث توجه معظمهم إلى أميركا الشمالية والجنوبية.

وفي المقابل في الهند؛ فقد عاد آلاف المغتربين الهنود المقيمين في أوروبا إلى بلادهم، ويرجع ذلك إلى النمو السريع لاقتصاد الهند. ويتوقع البعض أن يعود نحو 300 ألف هندي يعملون في الخارج إلى بلدهم بحلول عام 2015.

[صحيفة ذي إندبندنت أون صنداي البريطانية 18/3/2012م]

الصبغة الدينية في الانتخابات الأمريكية

أشارت صحيفة أميركية إلى ما وصفته ببروز العامل الديني بشكل غير مسبوق في الحملات الدعائية لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة لعام 2012م، وقالت: إن ثمة تجاذبات بين التيارات المختلفة بشأن ما قد يرمز إلى الدين في الانتخابات.

وأضافت الصحيفة أن الديمقراطيين كالجمهوريين أضفوا صبغة دينية على حملاتهم الانتخابية، مشيرة إلى أن أوباما اقتبس آية من إنجيل لوقا تتعلق بضرورة الإنفاق من رزق الله الذي أعطاه لعباده.

ويشير خبراء إلى أن الانتخابات الرئاسية الأميركية شهدت ظاهرة لم تحدث من قبل، وتتمثل في بروز الصبغة الدينية فيها.

وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة أوكلاهوما بمدينة نورمان الأميركية ألين هيرتزك: إن التيارات الدينية باتت أكثر انتشاراً وتأثيراً من أي وقت مضى في تشكيل النقاش العام بين الناس.

[عن صحيفة كريستيان ساينس مونيتور 2/4/2012م]

 

علامة تعجب

معلمة شيعية تجبر طفلاً على تقبيل قدميها لأن اسمه «عمر خطاب»!!

نشرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن وزير التربية والتعليم البحريني أمر بفتح تحقيق عاجل في واقعة إجبار معلمة شيعية لطفل «4 سنوات» على تقبيل قدميها لمدة 5 أشهر متواصلة، وذلك فقط لأن اسمه «عمر خطاب».

وأشار الوزير إلى أن الإدارة عاقبت المعلمة بخصم خمسة أيام من راتبها، مؤكداً أن الهجمة الطائفية غريبة على أهل البحرين.

ويشار إلى أنه تم اكتشاف الأمر بعد خمسة أشهر متواصلة من تقبيل قدم المدرسة؛ وذلك عندما ذهب الطفل عمر إلى أمه، وقال لها إني أحبك وطبع قبلة على قدميها؛ واستفسرت منه لماذا تفعل ذلك؟، فقال «هذا ما أفعله مع معلمتي».

[شبكة سني نيوز الإخبارية 28/3/2012م]

الغاز لإسرائيل بين تركيا ومصر!!

في الوقت الذي تقوم مصر بتصدير الغاز الطبيعي -المستخرج من أراضيها- إلى إسرائيل؛ صرح وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي «تانر يلدز» بأنه وبدون اعتذار؛ لا يمكن مرور الغاز الإسرائيلي عبر تركيا، وذلك بعد أن ربط خطة عملية نقل الغاز الطبيعي المستخرج من قِبَل الشطر الجنوبي من «قبرص وإسرائيل» من منطقة البحر المتوسط إلى أوروبا عبر تركيا بالاعتذار السياسي من جانب إسرائيل.

[واشنطن بوست الأمريكية 4/3/2012م]

مطالبة باكستانية لأمريكا بالاعتذار!

بعد مرور ما يقرب من خمسة أشهر كاملة؛ تذكر البرلمان الباكستاني أن يطالب الولايات المتحدة بالاعتذار عن الغارة التي شنتها طائرات ومروحيات أمريكية قادمة من أفغانستان في 26 نوفمبر 2011م وأسفرت عن مقتل 24 جندياً باكستانياً في معسكرهم قرب الحدود بين البلدين.

وقد افتتح البرلمان الباكستاني نقاشاً من شأنه أن ينتهي بالمصادقة على قرار يستند إلى توصيات لجنة نواب وصفت الغارة الأمريكية بأنّها «انتهاك فاضح لسيادة باكستان ووحدة أراضيها» وهي إدانة تستعيد العبارات ذاتها التي استعملتها الحكومة منذ وقت طويل

[صحيفة الخليج 21/3/2012م]

 

الموسوعة السياسية

القوى النووية في العالم [الرسمية، وغير الرسمية]

انطلق سباق التسلح النووي في العالم منذ الحرب العالمية الثانية، حتى بلغ ذروته ليهدد العالم وأمنه؛ فارتفعت أصوات للحد منه، ووقعت معاهدات واتفاقات من أجل ذلك، وفيما يلي ذكر لأهم القوى النووية العالمية الرسمية وغيرها ومخزوناتها من السلاح النووي:

أولاً: القوى النووية الرسمية:

الولايات المتحدة: استخدمت الولايات المتحدة الأسلحة النووية في كل من هيروشيما ونكازاكي اليابانيتين في أغسطس 1945م عند نهاية الحرب العالمية الثانية، لتصبح البلد الوحيد الذي استخدم سلاحاً نووياً على الإطلاق.

وبموجب معاهدة جديدة تحل محل معاهدة خفض الأسلحة الإستراتيجية (ستارت) من المقرر أن تخفض الولايات المتحدة وروسيا عدد الرؤوس النووية المنتشرة إلى 1550، بواقع 30% أقل من الحد الأقصى الذي كان مفروضا في 2002م بموجب معاهدة موسكو التي التزم بها الجانبان.

روسيا: بدأ البرنامج النووي السوفييتي خلال الحرب العالمية الثانية، وبلغ أوجه في تجربة للقنبلة الذرية عام 1949م، وبحلول أكتوبر 2010م كان قد تم خفض الترسانة النووية الإستراتيجية لروسيا إلى نحو 2660 رأساً حربياً.

وورثت روسيا مجمعاً هائلاً لإنتاج الأسلحة النووية ومخزونات كبيرة من المواد الانشطارية المستخدمة في صنع الأسلحة، وتقدر مبادرة الخطر النووي أن روسيا لديها حالياً نحو 770 طناً مترياً من اليورانيوم العالي التخصيب المستخدم في صنع الأسلحة، ونحو 128 طناً مترياً من البلوتونيوم الذي له استخدامات عسكرية.

فرنسا: فجرت فرنسا أولى قنابلها النووية في فبراير1960م، ونفذت آخر تجاربها النووية في يناير 1996م، وهي تجارب أجريت في مواقع بمنطقة الصحراء الكبرى الجزائرية، وفي جزر مرجانية بالمحيط الهادئ.

بريطانيا: يتكون المخزون النووي البريطاني الحالي من أقل من 180 رأساً إستراتيجياً يمكن نشرها على متن أربع غواصات تعمل بالطاقة النووية ومزودة بصواريخ باليستية من طراز فانجارد.

الصين: بدأ البرنامج النووي الصيني عام 1955م، ومنذ ذلك الحين أجرت بكين 45 تجربة نووية، بما في ذلك تجارب على الأسلحة النووية الحرارية وقنبلة نيوترونية.

وتتكتم الصين على المعلومات الخاصة بترسانتها النووية، لكن وزارة الدفاع الأميركية تقول إن الصين لديها ما بين 130 و195 صاروخاً باليستياً له قدرات نووية.

ثانياً: دول أخرى معروف امتلاكها لأسلحة نووية:

كوريا الشمالية: وعدت كوريا الشمالية بالتخلي عن برنامجها النووي عام 2005م، لكنها تراجعت لاحقاً عن الاتفاق وأجرت تجارب نووية في أكتوبر 2006م، ومايو 2009م.

وقد بدأت المحادثات السداسية بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية واليابان والصين وروسيا والولايات المتحدة عام 2003م لنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية، وجرى تعليق المحادثات في أبريل 2009م بعد أن أطلقت بيونغ يانغ صاروخاً باليستياً.

الهند: عكفت الهند على برنامج نووي عام 1968م وبلغ أوجه في مايو 1974م عندما قامت بتفجير “نووي سلمي”، وبعد خمس تجارب نووية في مايو 1998م، أعلنت الهند رسمياً نفسها دولة تملك سلاحاً نووياً.

وحتى 2010م، كانت الهند قد أنتجت ما بين 60 و80 سلاحاً نووياً، منها أكثر من 50 سلاحاً يعمل، وذكرت تقديرات في 2010م أن مخزون الهند من اليورانيوم العالي التخصيب ما بين 0.2 و0.5 طن، ومخزونها من البلوتونيوم بدرجة نقاء تستخدم في صنع الأسلحة ما بين 0.3 و0.7 طن.

باكستان: في منتصف السبعينيات من القرن الماضي سلكت باكستان مسار تخصيب اليورانيوم حتى تكون لها مقدرة على إنتاج أسلحة نووية بموجب توجيهات من العالم النووي عبد القدير خان، وبحلول منتصف الثمانينيات كانت لدى باكستان منشأة سرية لتخصيب اليورانيوم، وأجرت باكستان تجارب نووية في مايو 1998م، وأعلنت عقب الهند أنها دولة تملك سلاحاً نووياً.

وتظهر تقديرات من اللجنة الدولية للمواد الانشطارية في 2011م أن باكستان أصبح لها مخزون من نحو 2.75 طن من اليورانيوم العالي التخصيب، وقدرت المخابرات الأميركية في 2011م أن عدد الأسلحة المنتشرة ما بين 90 و110.

ثالثاً: دول أخرى لها أنشطة نووية غير معلنة:

إسرائيل: معروف أن إسرائيل تملك ترسانة نووية لا بأس بها، لكنها لا تؤكد ولا تنفي هذا بموجب سياسة “الغموض الإستراتيجي” لردع أعدائها في منطقة الشرق الأوسط.

وإسرائيل -شأنها شأن الهند وباكستان وكوريا الشمالية- ليست موقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي، لكنها على خلاف الدول الأخرى لم تعلن قط تنفيذ تجارب نووية.

ولدى إسرائيل مفاعلان نوويان هما: ديمونة في صحراء النقب، ويفترض أنها أنتجت فيه ترسانتها النووية، ومفاعل أبحاث يخضع لتفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرب تل أبيب.

واستناداً إلى تقديرات للقدرة على إنتاج البلوتونيوم في ديمونة، يعتقد أن إسرائيل أنتجت -حتى الثمانينيات فقط- ما يكفي من المواد الانشطارية لما بين 100 و300 رأس نووي.

إيران: إيران طرف موقع على معاهدة حظر الانتشار النووي منذ عام 1970م، ولم يعلن عنها باعتبارها دولة تملك سلاحاً نووياً، ولديها برنامج لتخصيب اليورانيوم تقول إن الغرض منه هو إنتاج الطاقة السلمية.

وتخضع إيران لعقوبات من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لتعليق تخصيب اليورانيوم، وكشف تقرير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 2011م معلومات تشير إلى أنشطة أبحاث في إيران حول الحصول على التكنولوجيا اللازمة لجمع أسلحة نووية.

 [بتصرف من: رويترز – الجزيرة- cnnbbc]

 

مرصد الأرقام

أعلنت منظمة إسرائيلية تعنى بالدفاع عن حقوق الإنسان أن عدد المدنيين الفلسطينيين الذين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي شهد زيادة كبيرة عام 2011م، ففي  العام الماضي، قتلت قوات الأمن الإسرائيلية 115 فلسطينياً، وكان معظمهم (105) من قطاع غزة بينهم 37 مدنياً؛ طبقاً لما جاء في التقرير السنوي لمنظمة بتساليم.

وفي عام 2010م، قتل ثمانون فلسطينياً بينهم 68 من قطاع غزة، وفق المنظمة التي تحدثت عن مقتل 18 مدنياً من القطاع.

[الجزيرة عن الفرنسية 21/3/2012م]

قال مدير الوكالة اليهودية المعنية بهجرة اليهود إلى إسرائيل، ناتان شارانسكي؛ إن الوكالة تواجه تحدياً كبيراً في استمالة اليهود للهجرة إلى إسرائيل، في وقت يعيش فيه أغلب اليهود في المجتمعات الحرة.

وأشارت صحيفة واشنطن تايمز إلى أن ملايين اليهود فروا من أوروبا والعالم العربي بعد إعلان قيام إسرائيل عام 1948م، وقالت إن نحو مليون يهودي هاجروا إلى إسرائيل خلال تسعينيات القرن الماضي.

غير أن تلك الأرقام تراجعت إلى 70% خلال العقد التالي، وذلك بسبب تضاؤل عدد اليهود الذين يعيشون في المجتمعات المهددة، حيث هاجر العام الماضي إلى إسرائيل 17500، وهو ما يعدُّ الأقل عدداً في تاريخ البلاد.

[واشنطن تايمز9/3/2012م]

نقلت صحيفة واشنطن الأمريكية؛ عن معهد الدراسات الدولية في تقرير لها، أن 72 ٪ من أسلحة الجيش النظامي السوري يتم استيرادها من روسيا، على الرغم من حظر الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية تجارة الأسلحة أو تزويد النظام السوري لاستخدامها ضد شعبه.

وبهذا فإن مستوردات سورية من الأسلحة الروسية في الأعوام الخمس 2007م -2011م ترتفع بمعدلات تتجاوز ست أضعاف مستورداتها في الأعوام الخمس السابقة.

[صحيفة واشنطن بوست الأمريكية 19/3/2012م]

أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «أيه بي سي نيوز» وصحيفة «واشنطن بوست» أنَّ 60% من الأمريكيين يرون أنَّ الحرب في أفغانستان لا تستحق الخسائر التي تتسبّب بها فيما تؤيد نسبة مماثلة تقريباً انسحاباً مبكراً للقوات الأمريكية من هذا البلد.

ووفقاً للاستطلاع فإنَّ عدد المشككين في جدوى الحرب هو عملياً ضعف بنسبة الـ35% من الذين يعدون أنَّ المجهود العسكري المبذول منذ عشر سنوات يبرر النفقات والخسائر البشرية.

وأيَّد 54% انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، حتى لو لم يكن الجيش الأفغاني مهيئاً بعدُ لتولِّي المسؤوليات الأمنية. ويؤيد هذا الموقف 60% من الديمقراطيين والمستقلين و40% من الجمهوريين، فيما يرَى 30% من الأمريكيين أنَّ معظم الأفغان يؤيدون الإستراتيجية الأمريكية الحالية في بلادهم.

[تليفزيون فرنسا24، 12/3/2012م]

تشير الإحصائيات إلى أن الشرق الأوسط يحتوي على 41٪ من احتياطيات الغاز المتوقعة وتبلغ 2585 تريليون قدم مكعب.. في حين يقدر حجم احتياطي الغاز الطبيعي المؤكد في العالم بنحو 187.1 تريليون متر مكعب.

كما يشير تقرير لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إلى أن منطقة الحوض الشرقي للمتوسط -والممتدة من حدود غزة جنوباً إلى سواحل تركيا شمالاً- تحتوي على 233 تريليون قدم مكعب من الغاز في الحقول المنتشرة على سواحل إسرائيل ولبنان وغزة وشمال مصر وجنوب تركيا وحول جزيرة قبرص.

وعلى صعيد الإنتاج، فيبلغ حجم الإنتاج العالمي من الغاز الطبيعي 3.19 تريليون متر مكعب عام 2010م، مسجلاً زيادة قدرها 7.3٪ من مستويات عام 2009م، وتزايد الإنتاج بنسبة ٤٤٪ خلال الفترة بين 1990م ـ  2010م، ويغطي الغاز في الوقت الراهن 23٪ من استهلاك العالم من الطاقة.

[مواقع 3/2012م]

أعلى