• - الموافق2025/07/04م
  • تواصل معنا
  • تسجيل الدخول down
    اسم المستخدم : كلمة المرور :
    Captcha
حملة مقاطعة ضخمة تستهدف

أحدث فيلم "مينيون" والذي أطلق عليه اسم "كيوتيز" Cuties بالإنكليزية، ضجة ومجموعة عارمة من الغضب ضد شركة "نتفلكس Netflix"،بعدما وّجهت لها انتقادات واتهامات في الترويج والحث على الإباحية في صفوف الأطفال.

البيان/متابعات: أحدث فيلم "مينيون" والذي أطلق عليه اسم "كيوتيز" Cuties بالإنكليزية، ضجة ومجموعة عارمة من الغضب ضد شركة "نتفلكس Netflix"،بعدما وّجهت لها انتقادات واتهامات في الترويج والحث على الإباحية في صفوف الأطفال.

وبدأت حملة المقاطعه ضد "نتفليكس"، عقب طرحها البوستر الدعائى للفيلم، وهو ما اعتبر اساءة للأطفال وطريقة قذرة للترويج لإستغلالهم جنسياً، ما دفع الشركة لسحب الإعلان الترويجي والاعتذار.

وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وسم "Cancel NETFLIX"، أي إلغاء الاشتراك بمنصة نتفلكس، بعدما نشر عشرات المستخدمين عبر الشبكات الاجتماعية صوراً لإلغاء اشتراكاتهم في المنصة، في محاولة منهم للضغط نحو التوقف عن عرض مثل هذه الأفلام.

عربياً، أثار الفيلم الجدل أيضاً، ووردت دعوات أيضاً لمقاطعة منصة بث الأفلام لتجاوزها "الحدود الأخلاقية".كما تقدم نشطاء بعريضة لموقع Change.org، طالبوا فيها حذف الفيلم من المنصة، وتضمنت 600 ألف توقيع، تحت عنوان "استغلال القُصّر". وكشف الموقع فيما بعد، عن بلوغ قيمة خسائر القيمة التسويقية إلى ما يقرب من 9 مليارات دولار أميركي.واستمرت تداعيات الفيلم الفرنسي إلى حد طلب احد أعضاء الكونغرس الاميركي من وزارة العدل، تجريم مثل هذه العروض.

وأرسل عضو مجلس الشيوخ، تيد كروز، رسالة يطلب فيها من وزارة العدل التحقيق حول إذا كانت نتفليكس أو المدراء التنفيذيون قد انتهكوا القانون الفدرالي لجهة عدم السماح بإنتاج وتوزيع المواد الإباحية للأطفال، بحسب موقع "ذا دايلي ميل".

 

أعلى